● مـدونتـي مثل » برينـجـڷـز .. لمـآ تفڪ مـآבـتسـڪ

أمآ سمعت عن علي !
قآم من سجدته الاولى وكبّر
كل شي معه الله أكبر
وأذا بالسيف فوق الرأس يهوي
والسمآء ضجت لقد صوب حيدر

ولايتي لامير النحل تكفيني.. عند الممات تغسيلي وتكفيني ..
وطينتي عجنت من قبل تكويني.. فكيف النار بولايه حيدره تكويني ..

تقبل الله أعمالكم

هنآك قلوبَ لاآ يكآفئ حبهآ إلآ بَ آلدعآء ♡♡♡

لن تذبل روح صاار لهاا القراان
ساقيااً وما ااقبح قلبا لـ الذكر مجاافيا ♡

ااِللھم / ياا ماالگ ااِلكوننَ
ااِگفناا شَر ماا يگۆن قبل ااِن يگۆن ♡♡

دآئماً مآ نسآل نحن آلشيعه عن سبب قولنا
[ علي ولي اللہ ]
حتى بآلآدان - بآلشهآدة آلثآلثہ - ويقولون هذه بدعہ .. !

فَ سُالت مره عن توقيهي آلسآبق .. كنت آضع فيہ
...[ آشهد آن عليا ولي آللہ ]
فَ قآلوا لي : كيف تقول ذلك و مآ دليلك .. !؟

فقلت :
آلآ تذكر آيآم آلمدرسہ كآنوآ يعطونآ قصہ مسكين دخل آلمسجد يطلب صدقہ ،
و لم يجبہ أحد إلا شخص كآن يصلي وهو رآكع حرك آصبعہ فَ آخذ آلمسكين آلخآتم من آصبعہ ..

قال : بلى نوعاً مآ .. !

قلت : هذآ آلشخص هو آلآمآم علي - عليہ آلسلآم -
تصدق بآلخآتم وهو رآكع ..

قآل : طيب .. !

قلت : إذاً آشهد آن علياً ولي آللہ

فَ قآل بآستغرآب : كيف يكون ذلك .. !؟

قلت : آلم تقرآ آلقرآن .. !
مع آقرآرك آن آلامام - عليہ آلسلآم - هو من تصدق بآلخاتم وهو راكع
يقول القرآن : أن ولينا [ آللہ - عز وجل - والرسول - صلى آللہ عليہ و آلہ وسلم - و آلآمآم - عليہ آلسلآم - ]

قآل بتعجب : و آين ذلك .. !؟

قلت : [ إنمآ وليكم آللہ ، و رسولہ ، و آلذين آمنوا آلذين يقيمون آلصلآة ، و يؤتوت آلزكآة ، و هم رآكعون ] المآئدة - 55

آشهد آن لا إله آلآ الله
و آشهد آن محمدً رسول الله
و أشهد آن علياً ولي الله

سلام الله عليك يآ سيدي ومولآي

عَليٌ خَيرَ مَنْ صَلّى و صَامَا
عَليٌ بِإسمِهِ الدِينُ إسَتقَامَا
خَضِيبّاً بِالدِمَاءِ .. بَكَت عَينُ السَماءِ

مِحَرابُكَ نَادَى يَا حَيدَر فِي لَيَلةِ قَدرِكَ إذ كَبّر
قَد قُتِلَ النَامُوسُ الأَكبَر .. قَد قُتِلَ النَامُوسُ الأَكبَر ..

برب أتجهز عشان بنروح المسجد نسوي الاعمال على الساعه 10