اللجنة السداسية تعقد ورشة عمل اللجان الإعلامية بضيافة جماعي المطيرفي

اللجنة السداسية تعقد ورشة عمل اللجان الإعلامية بضيافة جماعي المطيرفي


أقامت اللجنة السداسية للزواج الجماعي بالأحساء يوم الجمعة ليلة السبت 22-4-1438هـ
ورشة العمل الثالثة للجان الإعلامية باستضافة مهرجان الزواج الجماعي بالمطيرفي .


حيث بدأت الورشة بتلاوة آيات من الذكر الحكيم تلاها الشيخ زكريا العلي .ثم *رحب *السيد طالب السيد باقر العلي رئيس المهرجان الجماعي بالمطيرفي بالحضور ، وتمت إدارة الورشة من قبل الأمين العام للجنة السداسية الأستاذ حاجي الحاجي .

وبعدها ألقى مهرجان الزواج الجماعي بالحليلة ورقة عمل استعرض فيها نقاط القوة للإعلام في المهرجان بتطوير كوادرها والتعاقد مع المصممين والمصورين وما يخدم اللجنة بإبرازها بشكل يجذب المجتمع ـ أيضا ذكر نقاطاً عديدة استفاد منها الحضور .

ثم جاءت مشاركة مهرجان الزواج الجماعي بمدينة العمران بطرح ورقة ثانية و فيها تم عرض أبرز وأهم فوائد الإعلام وما له دور معنوي وذلك بالحرص والإقبال المتزايد من العوائل للمهرجان و الفعاليات المصاحبة له مما يؤدي إلى مردود جيد بسبب الإعلام وتنوع القنوات الإعلانية المرئية والمقروءة.

ومن جانبه .. قام الأستاذ يوسف صالح النجاد ممثل اللجنة الإعلامية بمهرجان الزواج الجماعي بالمطيرفي بعرض بعض مهام وإنجازات اللجنة الإعلامية وكذلك تم سرد بعض الصعوبات والتحديات التي واجهت اللجنة خلال عملها.

و أثرى الجميع اللقاء بمشاركاتهم الفعالة وذلك بتبادل الخبرات وطرح الأفكار فيما بينهم.

وبنهاية الورشة أكد الأستاذ أحمد الأحمد رئيس اللجنة السداسية على اهمية اللجنة الإعلامية في كل زواج من دور أكبر في إبراز أي مهرجان وبالتالي يكون المرود إيجابي وفعال بمشاركة المجتمع بجميع أطيافه .*

يذكر أن الحضور كان من الزوجات الجماعية البطالية و تعاوني البطالية و جماعي الساباط وميسر الساباط و مهرجان الحليلة والمنيزلة و العمران و الشعبة و الطرف كذلك مهرجان الطرف والرميلة و التوثير والدالوة وأيضا المستضيف مهرجان الزواج الجماعي بالمطيرفي.

و كان بين الحضور الأستاذ توفيق العبدالله رئيس العلاقات العامة وعلي الحسين رئيس لجنة الخدمات المساندة للجنة السداسية.
و من الصحفين الأستاذ عدنان الغزال والأستاذ حسن العلي.

وفي ختام الورشة تم أخذ صورة تذكارية للجميع . وقد أثنى الجميع بالتنظيم وحسن الضيافة .*


تقرير اللجنة الإعلامية
تصوير أحمد الثاني




.

الله يعطيكم العافيه