|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
نجمة الليل | دموع الورد | كن مختلفا وقشر البرتقاله بالملعقه .... لـ(قدوة الصديقين) | ][ ... المنتدى الإسلامي العام ... ][ |
|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
قريبا |
بقلم : |
قريبا | قريبا |
][ ... المنتدى الإسلامي العام ... ][ علَىْ نهِج الإسًلامْ نهَتديْ وبنبَيّنا وآله عليًهم الصٍلاة والسًلامْ نقتٍديْ [ علًىْ مٍنهْج أهلُ البيت ] •• |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]() زيارة الحسين عليه السلام في يوم عاشوراء
وقد ذكر عن فضلها الكثير ، و لها كرامات لا تحصى تكلم عنها العلماء والصالحين ، ولها آثار كثيرة في قضاء الحوائج و دفع الأعادي ، خاصة لو واظب عليها المؤمن أربعين يوماً متتالية : ( السلامُ عليك يا أبا عبدالله ، السلامُ عليك يا بن رسول الله ، السلام عليك يا بن أمير المؤمنين و ابن سيد الوصيين ، السلام عليك يا ابن فاطمة سيدة نساء العالمين ، السلام عليك يا ثار الله وابن ثاره و الوتر الموتور ، السلام عليك و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليكم مني جميعاً سلام الله أبداً ما بقيت و بقي الليل و النهار ، يا أبا عبدالله لقد عظمت الرزية ، وجلت وعظمت المصيبة ، بك علينا و على جميع أهل الإسلام ، وجلت وعظمت مصيبتك في السموات على جميع أهل السموات ، فلعن الله أمة أسست أساس الظلم و الجور عليكم أهل البيت ، ولعن الله أمة دفعتكم عن مقامكم ، وأزالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها ، و لعن الله أمة قتلكم ، و لعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم ، ومن أشياعهم ، وأتباعهم ، وأوليائهم، يا أبا عبدالله إني سلم لمن سالمكم، و حرب لمن حاربكم إلى يوم القيامة، ولعن الله آل زياد وآل مروان، ولعن الله بني أمية قاطبةً ، ولعن الله ابن مرجانة ، و لعن الله عمر بن سعد ، ولعن الله شمرا ، ولعن الله أمة أسرجت و ألجمت و تنقبت لقتالك ، بأبي أنت و أمي ، لقد عظم مصابي بك ، فأسأل الله الذي أكرم مقامك ، و أكرمني بك أن يرزقني طلب ثارك مع إمام منصور من أهل بيت محمد صلى الله عليه وآله ، اللهم اجعلني عندك وجيهاً بالحسين عليه السلام في الدنيا و الآخرة ، يا أبا عبدالله إني أتقرب إلى الله و إلى رسوله وإلى أمير المؤمنين و إلى فاطمة ، و إلى الحسن و إليك بموالاتك و بالبراءة ممن قاتلك ونصب لك الحرب وبالبراءة ممن أسس أساس ذلك ، وبنى عليه بنيانه ، وجرى في ظلمه و جوره عليكم و على أشياعكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم وأتقرب إلى الله ثم إليكم بموالاتكم و موالاة وليكم ، وبالبراءة من أعدائكم ، والناصبين لكم الحرب ، و بالبراءة من أشياعهم و أتباعهم ، إني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم ، وولي لمن والاكم ، وعدو لمن عاداكم ، فأسأل الله الذي أكرمني بمعرفتكم و معرفة أوليائكم ، و رزقني البراءة من أعدائكم ، أن يجعلني معكم في الدنيا و الآخرة وأن يثبت لي عندكم قدم صدق في الدنيا والآخرة ، وأسأله أن يبلغني المقام المحمود لكم عند الله ، و أن يرزقني طلب ثاري (وثاركم)، مع إمام هدى (مهدي) ظاهر ناطق بالحق منكم ، وأسأل الله بحقكم ، و بالشأن الذي لكم عنده ، أن يعطيني بمصابي بكم أفضل ما يعطي مصاباً بمصيبته ، مصيبةً ما أعظمها وأعظم رزيتها في الإسلام ، وفي جميع السموات و الأرض ، اللهم اجعلني في مقامي هذا ممن تناله منك صلوات و رحمة ومغفرة ، اللهم اجعل محياي محيا محمد وآل ، ومماتي ممات محمد وآل محمد ، اللهم إن هذا اليوم تبركت به بنو أمية ، وابن آكلة الأكباد ، اللعين ابن اللعين على لسانك ولسان نبيك صلى الله عليه وآله في كل موطن و موقف وقف فيه نبيك صلى الله عليه و آله ، اللهم اللعن أبا سفيان و معاوية ، و يزيد بن معاوية ، عليهم منك اللعنة أبد الآبدين ، و هذا يوم فرحت به آل زياد ، و آل مروان، بقتلهم الحسين صلوات الله عليه ، اللهم فضاعف عليهم اللعن منك والعذاب الأليم ، اللهم إني أتقرب إليك في هذا اليوم ، وفي موقفي هذا و أيام حياتي ، بالبراءة منهم ، واللعنة عليهم ، و بالموالاة لنبيك وآل نبيك ، عليه و عليهم السلام ) . ثم تقول مائة مرة : ( اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد ، وآخر تابع له على ذلك ، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين ، و شايعت و بايعت و تابعت على قتله اللهم العنهم جميعا ) . ثم تقول مائة مرة : ( السلام عليك يا أبا عبدالله و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليك مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل و النهار ، ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين و على علي بن الحسين و على أولاد الحسين و على أصحاب الحسين ) . ثم تقول : ( اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني ، وابدأ به أولا ، ثم العن الثاني و الثالث و الرابع ، اللهم العن يزيد خامسا ، والعن عبيد الله بن زياد ، وابن مرجانة ، وعمر بن سعد ، وشمرا ، وِآل أبي سفيان ، وآل مروان ، إلى يوم القيامة ) . ثم تسجد و تقول : ( اللهم لك الحمد حمد الشاكرين لك على مصابهم ، الحمد لله على عظيم رزيتي ، اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود ، وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين ، و أصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام ) . أسئلكم الدعاء و الفاتحة إلى روح امي وابوي الغالين والى أرواح جميع المؤمنين والمؤمنات تحياتي صرخة ندم |
|
|
![]() |
![]() |
#2 | |||||||
حويراتي ماسي
![]() |
![]()
( السلامُ عليك يا أبا عبدالله ، السلامُ عليك يا بن رسول الله ، السلام عليك يا بن أمير المؤمنين و ابن سيد الوصيين ، السلام عليك يا ابن فاطمة سيدة نساء العالمين ، السلام عليك يا ثار الله وابن ثاره و الوتر الموتور ، السلام عليك و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليكم مني جميعاً سلام الله أبداً ما بقيت و بقي الليل و النهار ، يا أبا عبدالله لقد عظمت الرزية ، وجلت وعظمت المصيبة ، بك علينا و على جميع أهل الإسلام ، وجلت وعظمت مصيبتك في السموات على جميع أهل السموات ، فلعن الله أمة أسست أساس الظلم و الجور عليكم أهل البيت ، ولعن الله أمة دفعتكم عن مقامكم ، وأزالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها ، و لعن الله أمة قتلكم ، و لعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم ، ومن أشياعهم ، وأتباعهم ، وأوليائهم، يا أبا عبدالله إني سلم لمن سالمكم، و حرب لمن حاربكم إلى يوم القيامة، ولعن الله آل زياد وآل مروان، ولعن الله بني أمية قاطبةً ، ولعن الله ابن مرجانة ، و لعن الله عمر بن سعد ، ولعن الله شمرا ، ولعن الله أمة أسرجت و ألجمت و تنقبت لقتالك ، بأبي أنت و أمي ، لقد عظم مصابي بك ، فأسأل الله الذي أكرم مقامك ، و أكرمني بك أن يرزقني طلب ثارك مع إمام منصور من أهل بيت محمد صلى الله عليه وآله ، اللهم اجعلني عندك وجيهاً بالحسين عليه السلام في الدنيا و الآخرة ، يا أبا عبدالله إني أتقرب إلى الله و إلى رسوله وإلى أمير المؤمنين و إلى فاطمة ، و إلى الحسن و إليك بموالاتك و بالبراءة ممن قاتلك ونصب لك الحرب وبالبراءة ممن أسس أساس ذلك ، وبنى عليه بنيانه ، وجرى في ظلمه و جوره عليكم و على أشياعكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم وأتقرب إلى الله ثم إليكم بموالاتكم و موالاة وليكم ، وبالبراءة من أعدائكم ، والناصبين لكم الحرب ، و بالبراءة من أشياعهم و أتباعهم ، إني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم ، وولي لمن والاكم ، وعدو لمن عاداكم ، فأسأل الله الذي أكرمني بمعرفتكم و معرفة أوليائكم ، و رزقني البراءة من أعدائكم ، أن يجعلني معكم في الدنيا و الآخرة وأن يثبت لي عندكم قدم صدق في الدنيا والآخرة ، وأسأله أن يبلغني المقام المحمود لكم عند الله ، و أن يرزقني طلب ثاري (وثاركم)، مع إمام هدى (مهدي) ظاهر ناطق بالحق منكم ، وأسأل الله بحقكم ، و بالشأن الذي لكم عنده ، أن يعطيني بمصابي بكم أفضل ما يعطي مصاباً بمصيبته ، مصيبةً ما أعظمها وأعظم رزيتها في الإسلام ، وفي جميع السموات و الأرض ، اللهم اجعلني في مقامي هذا ممن تناله منك صلوات و رحمة ومغفرة ، اللهم اجعل محياي محيا محمد وآل ، ومماتي ممات محمد وآل محمد ، اللهم إن هذا اليوم تبركت به بنو أمية ، وابن آكلة الأكباد ، اللعين ابن اللعين على لسانك ولسان نبيك صلى الله عليه وآله في كل موطن و موقف وقف فيه نبيك صلى الله عليه و آله ، اللهم اللعن أبا سفيان و معاوية ، و يزيد بن معاوية ، عليهم منك اللعنة أبد الآبدين ، و هذا يوم فرحت به آل زياد ، و آل مروان، بقتلهم الحسين صلوات الله عليه ، اللهم فضاعف عليهم اللعن منك والعذاب الأليم ، اللهم إني أتقرب إليك في هذا اليوم ، وفي موقفي هذا و أيام حياتي ، بالبراءة منهم ، واللعنة عليهم ، و بالموالاة لنبيك وآل نبيك ، عليه و عليهم السلام ) .
ثم تقول مائة مرة : ( اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد ، وآخر تابع له على ذلك ، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين ، و شايعت و بايعت و تابعت على قتله اللهم العنهم جميعا ) . ثم تقول مائة مرة : ( السلام عليك يا أبا عبدالله و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليك مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل و النهار ، ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين و على علي بن الحسين و على أولاد الحسين و على أصحاب الحسين ) . ثم تقول : ( اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني ، وابدأ به أولا ، ثم العن الثاني و الثالث و الرابع ، اللهم العن يزيد خامسا ، والعن عبيد الله بن زياد ، وابن مرجانة ، وعمر بن سعد ، وشمرا ، وِآل أبي سفيان ، وآل مروان ، إلى يوم القيامة ) . ثم تسجد و تقول : ( اللهم لك الحمد حمد الشاكرين لك على مصابهم ، الحمد لله على عظيم رزيتي ، اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود ، وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين ، و أصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام ) . |
|||||||
|
||||||||
![]() |
![]() |
#3 |
حويراتي مميز
|
![]() ( السلامُ عليك يا أبا عبدالله ، السلامُ عليك يا بن رسول الله ، السلام عليك يا بن أمير المؤمنين و ابن سيد الوصيين ، السلام عليك يا ابن فاطمة سيدة نساء العالمين ، السلام عليك يا ثار الله وابن ثاره و الوتر الموتور ، السلام عليك و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليكم مني جميعاً سلام الله أبداً ما بقيت و بقي الليل و النهار ، يا أبا عبدالله لقد عظمت الرزية ، وجلت وعظمت المصيبة ، بك علينا و على جميع أهل الإسلام ، وجلت وعظمت مصيبتك في السموات على جميع أهل السموات ، فلعن الله أمة أسست أساس الظلم و الجور عليكم أهل البيت ، ولعن الله أمة دفعتكم عن مقامكم ، وأزالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها ، و لعن الله أمة قتلكم ، و لعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم ، ومن أشياعهم ، وأتباعهم ، وأوليائهم، يا أبا عبدالله إني سلم لمن سالمكم، و حرب لمن حاربكم إلى يوم القيامة، ولعن الله آل زياد وآل مروان، ولعن الله بني أمية قاطبةً ، ولعن الله ابن مرجانة ، و لعن الله عمر بن سعد ، ولعن الله شمرا ، ولعن الله أمة أسرجت و ألجمت و تنقبت لقتالك ، بأبي أنت و أمي ، لقد عظم مصابي بك ، فأسأل الله الذي أكرم مقامك ، و أكرمني بك أن يرزقني طلب ثارك مع إمام منصور من أهل بيت محمد صلى الله عليه وآله ، اللهم اجعلني عندك وجيهاً بالحسين عليه السلام في الدنيا و الآخرة ، يا أبا عبدالله إني أتقرب إلى الله و إلى رسوله وإلى أمير المؤمنين و إلى فاطمة ، و إلى الحسن و إليك بموالاتك و بالبراءة ممن قاتلك ونصب لك الحرب وبالبراءة ممن أسس أساس ذلك ، وبنى عليه بنيانه ، وجرى في ظلمه و جوره عليكم و على أشياعكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم وأتقرب إلى الله ثم إليكم بموالاتكم و موالاة وليكم ، وبالبراءة من أعدائكم ، والناصبين لكم الحرب ، و بالبراءة من أشياعهم و أتباعهم ، إني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم ، وولي لمن والاكم ، وعدو لمن عاداكم ، فأسأل الله الذي أكرمني بمعرفتكم و معرفة أوليائكم ، و رزقني البراءة من أعدائكم ، أن يجعلني معكم في الدنيا و الآخرة وأن يثبت لي عندكم قدم صدق في الدنيا والآخرة ، وأسأله أن يبلغني المقام المحمود لكم عند الله ، و أن يرزقني طلب ثاري (وثاركم)، مع إمام هدى (مهدي) ظاهر ناطق بالحق منكم ، وأسأل الله بحقكم ، و بالشأن الذي لكم عنده ، أن يعطيني بمصابي بكم أفضل ما يعطي مصاباً بمصيبته ، مصيبةً ما أعظمها وأعظم رزيتها في الإسلام ، وفي جميع السموات و الأرض ، اللهم اجعلني في مقامي هذا ممن تناله منك صلوات و رحمة ومغفرة ، اللهم اجعل محياي محيا محمد وآل ، ومماتي ممات محمد وآل محمد ، اللهم إن هذا اليوم تبركت به بنو أمية ، وابن آكلة الأكباد ، اللعين ابن اللعين على لسانك ولسان نبيك صلى الله عليه وآله في كل موطن و موقف وقف فيه نبيك صلى الله عليه و آله ، اللهم اللعن أبا سفيان و معاوية ، و يزيد بن معاوية ، عليهم منك اللعنة أبد الآبدين ، و هذا يوم فرحت به آل زياد ، و آل مروان، بقتلهم الحسين صلوات الله عليه ، اللهم فضاعف عليهم اللعن منك والعذاب الأليم ، اللهم إني أتقرب إليك في هذا اليوم ، وفي موقفي هذا و أيام حياتي ، بالبراءة منهم ، واللعنة عليهم ، و بالموالاة لنبيك وآل نبيك ، عليه و عليهم السلام ) . ثم تقول مائة مرة : ( اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد ، وآخر تابع له على ذلك ، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين ، و شايعت و بايعت و تابعت على قتله اللهم العنهم جميعا ) . ثم تقول مائة مرة : ( السلام عليك يا أبا عبدالله و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليك مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل و النهار ، ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين و على علي بن الحسين و على أولاد الحسين و على أصحاب الحسين ) . ثم تقول : ( اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني ، وابدأ به أولا ، ثم العن الثاني و الثالث و الرابع ، اللهم العن يزيد خامسا ، والعن عبيد الله بن زياد ، وابن مرجانة ، وعمر بن سعد ، وشمرا ، وِآل أبي سفيان ، وآل مروان ، إلى يوم القيامة ) . ثم تسجد و تقول : ( اللهم لك الحمد حمد الشاكرين لك على مصابهم ، الحمد لله على عظيم رزيتي ، اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود ، وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين ، و أصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام ) . |
|
|
![]() |
![]() |
#4 |
حويراتي ماسي
|
![]()
( السلامُ عليك يا أبا عبدالله ، السلامُ عليك يا بن رسول الله ، السلام عليك يا بن أمير المؤمنين و ابن سيد الوصيين ، السلام عليك يا ابن فاطمة سيدة نساء العالمين ، السلام عليك يا ثار الله وابن ثاره و الوتر الموتور ، السلام عليك و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليكم مني جميعاً سلام الله أبداً ما بقيت و بقي الليل و النهار ، يا أبا عبدالله لقد عظمت الرزية ، وجلت وعظمت المصيبة ، بك علينا و على جميع أهل الإسلام ، وجلت وعظمت مصيبتك في السموات على جميع أهل السموات ، فلعن الله أمة أسست أساس الظلم و الجور عليكم أهل البيت ، ولعن الله أمة دفعتكم عن مقامكم ، وأزالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها ، و لعن الله أمة قتلكم ، و لعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم ، ومن أشياعهم ، وأتباعهم ، وأوليائهم، يا أبا عبدالله إني سلم لمن سالمكم، و حرب لمن حاربكم إلى يوم القيامة، ولعن الله آل زياد وآل مروان، ولعن الله بني أمية قاطبةً ، ولعن الله ابن مرجانة ، و لعن الله عمر بن سعد ، ولعن الله شمرا ، ولعن الله أمة أسرجت و ألجمت و تنقبت لقتالك ، بأبي أنت و أمي ، لقد عظم مصابي بك ، فأسأل الله الذي أكرم مقامك ، و أكرمني بك أن يرزقني طلب ثارك مع إمام منصور من أهل بيت محمد صلى الله عليه وآله ، اللهم اجعلني عندك وجيهاً بالحسين عليه السلام في الدنيا و الآخرة ، يا أبا عبدالله إني أتقرب إلى الله و إلى رسوله وإلى أمير المؤمنين و إلى فاطمة ، و إلى الحسن و إليك بموالاتك و بالبراءة ممن قاتلك ونصب لك الحرب وبالبراءة ممن أسس أساس ذلك ، وبنى عليه بنيانه ، وجرى في ظلمه و جوره عليكم و على أشياعكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم وأتقرب إلى الله ثم إليكم بموالاتكم و موالاة وليكم ، وبالبراءة من أعدائكم ، والناصبين لكم الحرب ، و بالبراءة من أشياعهم و أتباعهم ، إني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم ، وولي لمن والاكم ، وعدو لمن عاداكم ، فأسأل الله الذي أكرمني بمعرفتكم و معرفة أوليائكم ، و رزقني البراءة من أعدائكم ، أن يجعلني معكم في الدنيا و الآخرة وأن يثبت لي عندكم قدم صدق في الدنيا والآخرة ، وأسأله أن يبلغني المقام المحمود لكم عند الله ، و أن يرزقني طلب ثاري (وثاركم)، مع إمام هدى (مهدي) ظاهر ناطق بالحق منكم ، وأسأل الله بحقكم ، و بالشأن الذي لكم عنده ، أن يعطيني بمصابي بكم أفضل ما يعطي مصاباً بمصيبته ، مصيبةً ما أعظمها وأعظم رزيتها في الإسلام ، وفي جميع السموات و الأرض ، اللهم اجعلني في مقامي هذا ممن تناله منك صلوات و رحمة ومغفرة ، اللهم اجعل محياي محيا محمد وآل ، ومماتي ممات محمد وآل محمد ، اللهم إن هذا اليوم تبركت به بنو أمية ، وابن آكلة الأكباد ، اللعين ابن اللعين على لسانك ولسان نبيك صلى الله عليه وآله في كل موطن و موقف وقف فيه نبيك صلى الله عليه و آله ، اللهم اللعن أبا سفيان و معاوية ، و يزيد بن معاوية ، عليهم منك اللعنة أبد الآبدين ، و هذا يوم فرحت به آل زياد ، و آل مروان، بقتلهم الحسين صلوات الله عليه ، اللهم فضاعف عليهم اللعن منك والعذاب الأليم ، اللهم إني أتقرب إليك في هذا اليوم ، وفي موقفي هذا و أيام حياتي ، بالبراءة منهم ، واللعنة عليهم ، و بالموالاة لنبيك وآل نبيك ، عليه و عليهم السلام ) .
ثم تقول مائة مرة : ( اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد ، وآخر تابع له على ذلك ، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين ، و شايعت و بايعت و تابعت على قتله اللهم العنهم جميعا ) . ثم تقول مائة مرة : ( السلام عليك يا أبا عبدالله و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليك مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل و النهار ، ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين و على علي بن الحسين و على أولاد الحسين و على أصحاب الحسين ) . ثم تقول : ( اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني ، وابدأ به أولا ، ثم العن الثاني و الثالث و الرابع ، اللهم العن يزيد خامسا ، والعن عبيد الله بن زياد ، وابن مرجانة ، وعمر بن سعد ، وشمرا ، وِآل أبي سفيان ، وآل مروان ، إلى يوم القيامة ) . ثم تسجد و تقول : ( اللهم لك الحمد حمد الشاكرين لك على مصابهم ، الحمد لله على عظيم رزيتي ، اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود ، وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين ، و أصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام ) . أسئلكم الدعاء |
|
|
![]() |
![]() |
#5 |
حويراتي ماسي
|
![]()
السلامُ عليك يا أبا عبدالله ، السلامُ عليك يا بن رسول الله ، السلام عليك يا بن أمير المؤمنين و ابن سيد الوصيين ، السلام عليك يا ابن فاطمة سيدة نساء العالمين ، السلام عليك يا ثار الله وابن ثاره و الوتر الموتور ، السلام عليك و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليكم مني جميعاً سلام الله أبداً ما بقيت و بقي الليل و النهار ، يا أبا عبدالله لقد عظمت الرزية ، وجلت وعظمت المصيبة ، بك علينا و على جميع أهل الإسلام ، وجلت وعظمت مصيبتك في السموات على جميع أهل السموات ، فلعن الله أمة أسست أساس الظلم و الجور عليكم أهل البيت ، ولعن الله أمة دفعتكم عن مقامكم ، وأزالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها ، و لعن الله أمة قتلكم ، و لعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم ، ومن أشياعهم ، وأتباعهم ، وأوليائهم، يا أبا عبدالله إني سلم لمن سالمكم، و حرب لمن حاربكم إلى يوم القيامة، ولعن الله آل زياد وآل مروان، ولعن الله بني أمية قاطبةً ، ولعن الله ابن مرجانة ، و لعن الله عمر بن سعد ، ولعن الله شمرا ، ولعن الله أمة أسرجت و ألجمت و تنقبت لقتالك ، بأبي أنت و أمي ، لقد عظم مصابي بك ، فأسأل الله الذي أكرم مقامك ، و أكرمني بك أن يرزقني طلب ثارك مع إمام منصور من أهل بيت محمد صلى الله عليه وآله ، اللهم اجعلني عندك وجيهاً بالحسين عليه السلام في الدنيا و الآخرة ، يا أبا عبدالله إني أتقرب إلى الله و إلى رسوله وإلى أمير المؤمنين و إلى فاطمة ، و إلى الحسن و إليك بموالاتك و بالبراءة ممن قاتلك ونصب لك الحرب وبالبراءة ممن أسس أساس ذلك ، وبنى عليه بنيانه ، وجرى في ظلمه و جوره عليكم و على أشياعكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم وأتقرب إلى الله ثم إليكم بموالاتكم و موالاة وليكم ، وبالبراءة من أعدائكم ، والناصبين لكم الحرب ، و بالبراءة من أشياعهم و أتباعهم ، إني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم ، وولي لمن والاكم ، وعدو لمن عاداكم ، فأسأل الله الذي أكرمني بمعرفتكم و معرفة أوليائكم ، و رزقني البراءة من أعدائكم ، أن يجعلني معكم في الدنيا و الآخرة وأن يثبت لي عندكم قدم صدق في الدنيا والآخرة ، وأسأله أن يبلغني المقام المحمود لكم عند الله ، و أن يرزقني طلب ثاري (وثاركم)، مع إمام هدى (مهدي) ظاهر ناطق بالحق منكم ، وأسأل الله بحقكم ، و بالشأن الذي لكم عنده ، أن يعطيني بمصابي بكم أفضل ما يعطي مصاباً بمصيبته ، مصيبةً ما أعظمها وأعظم رزيتها في الإسلام ، وفي جميع السموات و الأرض ، اللهم اجعلني في مقامي هذا ممن تناله منك صلوات و رحمة ومغفرة ، اللهم اجعل محياي محيا محمد وآل ، ومماتي ممات محمد وآل محمد ، اللهم إن هذا اليوم تبركت به بنو أمية ، وابن آكلة الأكباد ، اللعين ابن اللعين على لسانك ولسان نبيك صلى الله عليه وآله في كل موطن و موقف وقف فيه نبيك صلى الله عليه و آله ، اللهم اللعن أبا سفيان و معاوية ، و يزيد بن معاوية ، عليهم منك اللعنة أبد الآبدين ، و هذا يوم فرحت به آل زياد ، و آل مروان، بقتلهم الحسين صلوات الله عليه ، اللهم فضاعف عليهم اللعن منك والعذاب الأليم ، اللهم إني أتقرب إليك في هذا اليوم ، وفي موقفي هذا و أيام حياتي ، بالبراءة منهم ، واللعنة عليهم ، و بالموالاة لنبيك وآل نبيك ، عليه و عليهم السلام ) .
ثم تقول مائة مرة : ( اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد ، وآخر تابع له على ذلك ، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين ، و شايعت و بايعت و تابعت على قتله اللهم العنهم جميعا ) . ثم تقول مائة مرة : ( السلام عليك يا أبا عبدالله و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليك مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل و النهار ، ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين و على علي بن الحسين و على أولاد الحسين و على أصحاب الحسين ) . ثم تقول : ( اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني ، وابدأ به أولا ، ثم العن الثاني و الثالث و الرابع ، اللهم العن يزيد خامسا ، والعن عبيد الله بن زياد ، وابن مرجانة ، وعمر بن سعد ، وشمرا ، وِآل أبي سفيان ، وآل مروان ، إلى يوم القيامة ) . ثم تسجد و تقول : ( اللهم لك الحمد حمد الشاكرين لك على مصابهم ، الحمد لله على عظيم رزيتي ، اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود ، وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين ، و أصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام ) . أسئلكم الدعاء |
|
|
![]() |
![]() |
#6 | |||||||
AL-akraf
![]() ![]()
![]() |
![]() ( السلامُ عليك يا أبا عبدالله ، السلامُ عليك يا بن رسول الله ، السلام عليك يا بن أمير المؤمنين و ابن سيد الوصيين ، السلام عليك يا ابن فاطمة سيدة نساء العالمين ، السلام عليك يا ثار الله وابن ثاره و الوتر الموتور ، السلام عليك و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليكم مني جميعاً سلام الله أبداً ما بقيت و بقي الليل و النهار ، يا أبا عبدالله لقد عظمت الرزية ، وجلت وعظمت المصيبة ، بك علينا و على جميع أهل الإسلام ، وجلت وعظمت مصيبتك في السموات على جميع أهل السموات ، فلعن الله أمة أسست أساس الظلم و الجور عليكم أهل البيت ، ولعن الله أمة دفعتكم عن مقامكم ، وأزالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها ، و لعن الله أمة قتلكم ، و لعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم ، ومن أشياعهم ، وأتباعهم ، وأوليائهم، يا أبا عبدالله إني سلم لمن سالمكم، و حرب لمن حاربكم إلى يوم القيامة، ولعن الله آل زياد وآل مروان، ولعن الله بني أمية قاطبةً ، ولعن الله ابن مرجانة ، و لعن الله عمر بن سعد ، ولعن الله شمرا ، ولعن الله أمة أسرجت و ألجمت و تنقبت لقتالك ، بأبي أنت و أمي ، لقد عظم مصابي بك ، فأسأل الله الذي أكرم مقامك ، و أكرمني بك أن يرزقني طلب ثارك مع إمام منصور من أهل بيت محمد صلى الله عليه وآله ، اللهم اجعلني عندك وجيهاً بالحسين عليه السلام في الدنيا و الآخرة ، يا أبا عبدالله إني أتقرب إلى الله و إلى رسوله وإلى أمير المؤمنين و إلى فاطمة ، و إلى الحسن و إليك بموالاتك و بالبراءة ممن قاتلك ونصب لك الحرب وبالبراءة ممن أسس أساس ذلك ، وبنى عليه بنيانه ، وجرى في ظلمه و جوره عليكم و على أشياعكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم وأتقرب إلى الله ثم إليكم بموالاتكم و موالاة وليكم ، وبالبراءة من أعدائكم ، والناصبين لكم الحرب ، و بالبراءة من أشياعهم و أتباعهم ، إني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم ، وولي لمن والاكم ، وعدو لمن عاداكم ، فأسأل الله الذي أكرمني بمعرفتكم و معرفة أوليائكم ، و رزقني البراءة من أعدائكم ، أن يجعلني معكم في الدنيا و الآخرة وأن يثبت لي عندكم قدم صدق في الدنيا والآخرة ، وأسأله أن يبلغني المقام المحمود لكم عند الله ، و أن يرزقني طلب ثاري (وثاركم)، مع إمام هدى (مهدي) ظاهر ناطق بالحق منكم ، وأسأل الله بحقكم ، و بالشأن الذي لكم عنده ، أن يعطيني بمصابي بكم أفضل ما يعطي مصاباً بمصيبته ، مصيبةً ما أعظمها وأعظم رزيتها في الإسلام ، وفي جميع السموات و الأرض ، اللهم اجعلني في مقامي هذا ممن تناله منك صلوات و رحمة ومغفرة ، اللهم اجعل محياي محيا محمد وآل ، ومماتي ممات محمد وآل محمد ، اللهم إن هذا اليوم تبركت به بنو أمية ، وابن آكلة الأكباد ، اللعين ابن اللعين على لسانك ولسان نبيك صلى الله عليه وآله في كل موطن و موقف وقف فيه نبيك صلى الله عليه و آله ، اللهم اللعن أبا سفيان و معاوية ، و يزيد بن معاوية ، عليهم منك اللعنة أبد الآبدين ، و هذا يوم فرحت به آل زياد ، و آل مروان، بقتلهم الحسين صلوات الله عليه ، اللهم فضاعف عليهم اللعن منك والعذاب الأليم ، اللهم إني أتقرب إليك في هذا اليوم ، وفي موقفي هذا و أيام حياتي ، بالبراءة منهم ، واللعنة عليهم ، و بالموالاة لنبيك وآل نبيك ، عليه و عليهم السلام ) . ثم تقول مائة مرة : ( اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد ، وآخر تابع له على ذلك ، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين ، و شايعت و بايعت و تابعت على قتله اللهم العنهم جميعا ) . ثم تقول مائة مرة : ( السلام عليك يا أبا عبدالله و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليك مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل و النهار ، ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين و على علي بن الحسين و على أولاد الحسين و على أصحاب الحسين ) . ثم تقول : ( اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني ، وابدأ به أولا ، ثم العن الثاني و الثالث و الرابع ، اللهم العن يزيد خامسا ، والعن عبيد الله بن زياد ، وابن مرجانة ، وعمر بن سعد ، وشمرا ، وِآل أبي سفيان ، وآل مروان ، إلى يوم القيامة ) . ثم تسجد و تقول : ( اللهم لك الحمد حمد الشاكرين لك على مصابهم ، الحمد لله على عظيم رزيتي ، اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود ، وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين ، و أصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام ) . |
|||||||
|
||||||||
![]() |
![]() |
#7 |
|
![]()
شكرا لكل من انار صفحتي
( السلامُ عليك يا أبا عبدالله ، السلامُ عليك يا بن رسول الله ، السلام عليك يا بن أمير المؤمنين و ابن سيد الوصيين ، السلام عليك يا ابن فاطمة سيدة نساء العالمين ، السلام عليك يا ثار الله وابن ثاره و الوتر الموتور ، السلام عليك و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليكم مني جميعاً سلام الله أبداً ما بقيت و بقي الليل و النهار ، يا أبا عبدالله لقد عظمت الرزية ، وجلت وعظمت المصيبة ، بك علينا و على جميع أهل الإسلام ، وجلت وعظمت مصيبتك في السموات على جميع أهل السموات ، فلعن الله أمة أسست أساس الظلم و الجور عليكم أهل البيت ، ولعن الله أمة دفعتكم عن مقامكم ، وأزالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها ، و لعن الله أمة قتلكم ، و لعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم ، ومن أشياعهم ، وأتباعهم ، وأوليائهم، يا أبا عبدالله إني سلم لمن سالمكم، و حرب لمن حاربكم إلى يوم القيامة، ولعن الله آل زياد وآل مروان، ولعن الله بني أمية قاطبةً ، ولعن الله ابن مرجانة ، و لعن الله عمر بن سعد ، ولعن الله شمرا ، ولعن الله أمة أسرجت و ألجمت و تنقبت لقتالك ، بأبي أنت و أمي ، لقد عظم مصابي بك ، فأسأل الله الذي أكرم مقامك ، و أكرمني بك أن يرزقني طلب ثارك مع إمام منصور من أهل بيت محمد صلى الله عليه وآله ، اللهم اجعلني عندك وجيهاً بالحسين عليه السلام في الدنيا و الآخرة ، يا أبا عبدالله إني أتقرب إلى الله و إلى رسوله وإلى أمير المؤمنين و إلى فاطمة ، و إلى الحسن و إليك بموالاتك و بالبراءة ممن قاتلك ونصب لك الحرب وبالبراءة ممن أسس أساس ذلك ، وبنى عليه بنيانه ، وجرى في ظلمه و جوره عليكم و على أشياعكم ، برئت إلى الله وإليكم منهم وأتقرب إلى الله ثم إليكم بموالاتكم و موالاة وليكم ، وبالبراءة من أعدائكم ، والناصبين لكم الحرب ، و بالبراءة من أشياعهم و أتباعهم ، إني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم ، وولي لمن والاكم ، وعدو لمن عاداكم ، فأسأل الله الذي أكرمني بمعرفتكم و معرفة أوليائكم ، و رزقني البراءة من أعدائكم ، أن يجعلني معكم في الدنيا و الآخرة وأن يثبت لي عندكم قدم صدق في الدنيا والآخرة ، وأسأله أن يبلغني المقام المحمود لكم عند الله ، و أن يرزقني طلب ثاري (وثاركم)، مع إمام هدى (مهدي) ظاهر ناطق بالحق منكم ، وأسأل الله بحقكم ، و بالشأن الذي لكم عنده ، أن يعطيني بمصابي بكم أفضل ما يعطي مصاباً بمصيبته ، مصيبةً ما أعظمها وأعظم رزيتها في الإسلام ، وفي جميع السموات و الأرض ، اللهم اجعلني في مقامي هذا ممن تناله منك صلوات و رحمة ومغفرة ، اللهم اجعل محياي محيا محمد وآل ، ومماتي ممات محمد وآل محمد ، اللهم إن هذا اليوم تبركت به بنو أمية ، وابن آكلة الأكباد ، اللعين ابن اللعين على لسانك ولسان نبيك صلى الله عليه وآله في كل موطن و موقف وقف فيه نبيك صلى الله عليه و آله ، اللهم اللعن أبا سفيان و معاوية ، و يزيد بن معاوية ، عليهم منك اللعنة أبد الآبدين ، و هذا يوم فرحت به آل زياد ، و آل مروان، بقتلهم الحسين صلوات الله عليه ، اللهم فضاعف عليهم اللعن منك والعذاب الأليم ، اللهم إني أتقرب إليك في هذا اليوم ، وفي موقفي هذا و أيام حياتي ، بالبراءة منهم ، واللعنة عليهم ، و بالموالاة لنبيك وآل نبيك ، عليه و عليهم السلام ) . ثم تقول مائة مرة : ( اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد ، وآخر تابع له على ذلك ، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين ، و شايعت و بايعت و تابعت على قتله اللهم العنهم جميعا ) . ثم تقول مائة مرة : ( السلام عليك يا أبا عبدالله و على الأرواح التي حلت بفنائك ، عليك مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل و النهار ، ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين و على علي بن الحسين و على أولاد الحسين و على أصحاب الحسين ) . ثم تقول : ( اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني ، وابدأ به أولا ، ثم العن الثاني و الثالث و الرابع ، اللهم العن يزيد خامسا ، والعن عبيد الله بن زياد ، وابن مرجانة ، وعمر بن سعد ، وشمرا ، وِآل أبي سفيان ، وآل مروان ، إلى يوم القيامة ) . ثم تسجد و تقول : ( اللهم لك الحمد حمد الشاكرين لك على مصابهم ، الحمد لله على عظيم رزيتي ، اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود ، وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين ، و أصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام ) . تحياتي صرخة ندم |
|
|
![]() |
![]() |
|
|