نجمة الليل دموع الورد كن مختلفا وقشر البرتقاله بالملعقه .... لـ(قدوة الصديقين) ][ ... المنتدى الإسلامي العام ... ][



التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا
بقلم :
قريبا قريبا


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-09-2010, 10:18 PM   #1
حويراتي ماسي
 
الصورة الرمزية أنوار الأمل

أنوار الأمل غير متواجد حالياً
Smile كيفية ضيافة الرحمن في الشهر الكريم؟

اللهم صل و سلم على محمد و آل محمد و ارحمنا بهم يارحيم





إن شهر رمضان شهر الله بحقيقة المعنى.. فكما أن الكعبة بيت الله، والقرآن كتاب الله، فكذلك هذا الشهر المبارك، هو أيضا شهر الله عز وجل.. والشيء إذا انتسب إلى الله عز وجل، اكتسب العظمة الخلود.. لأنه منتسب إلى عظيم أزلي وأبدي، فيُضفي على ذلك الشيء أنواع رحمته وبركاته.







{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ}.. إن القرآن الكريم لا يذكر كلمة {كتب} إلا في مواضع مهمة: كقوله تعالى: {كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ}.. فـ{كَتَبَ} كلمة صادرة من مقام الملك، والملكوت، والعظمة.. وكذلك في هذه الآيات فإنه يقول: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ}.. ولو كان الصيام أمرا هامشيا في حياة الإنسان، لما قال القرآن الكريم: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ}.. فالإسلام: بحجه، وبزكاته، وبخمسه، لو لم يكن فيه الصيام.. لكان ناقصا، ولما أعطى ثماره.





{كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ}.. إن هذا الصيام لم يُكتب عليكم فحسب!.. وإنما هو أداة تربية للأمم جميعا، فأنتم أيها المسلمون لم تميزوا بالصيام، فجميع الأمم السالفة أُمرت بالصيام.





{لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}.. إن شهر رمضان بمثابة بستان فيه أشجار، وثمرته هي التقوى، وليس الكف عن الطعام والشراب.. والتقوى ليس في هذا الشهر فحسب!.. وإنما هي حالة إذا وُجدت في الإنسان، استمر على حالة من التعالي والتقدس والطهارة، تستمر معه إلى آخر أيام السنة.. ولذا فإن على المؤمن قبل أن يبدأ بشهر رمضان جديد، أن ينظر إلى السنة الماضية، إنْ كان قد زاد في التقوى درجة، فهذا يعني أن شهر رمضان قد أعطى ثماره في العام المنصرم.. وإلا فإنه مغبون، مصداقا لقول الإمام علي (ع): {مَنْ اعتدل يوماه فهو مغبون}، فكيف إذا تساوت سنتاه؟.. فإن هذا هو الغبن، الذي يموت الإنسان حسرة لأجله في يوم التغابن ويوم الحسرة، إذ قضي الأمر.





انظر إلى التعبير القرآني الجميل!.. قال: {لَعَلَّكُمْ}، فالقضية ليست قضية تلقائية، وشهر رمضان ليس شهر التقوى بشكل تلقائي.. فليس كل من صام شهر رمضان، إنسانا يحوز على ثمرة التقوى.. وإنما يحتاج إلى أمور أخرى غير الصيام المتعارف، وهل رأيتم إنسانا يكف عن الطعام والشراب في شهر رمضان، فيخرج بثمرة التقوى؟.. فطالما رأينا الصائمين في نهار شهر رمضان، يفحشون في القول، ويأكلون الحرام.. وفي الليل بدلا من القيام وتلاوة القرآن، يكثرون فيها الفساد.. فالقرآن الكريم يقول: شهر رمضان بداية، وليس بنهاية.. كما يقول بعض العلماء: يقتضي، وليس بعلة تامة.. أي أن الصوم يهيئ الأجواء، مثله مثل من يدخل قصر السلطان، حيث يوجد هناك ضيافة، ومن المتعارف أن من يدخل قصر السلطان، بإمكانه أن يتنعم بأنواع الطعام.. ولكنه قد يجلس في زاوية من زوايا القصر، ويخرج منه دون أن يأكل لقمة واحدة من أطعمته، وبذلك يكون محروما.. وقد قال أمير المؤمنين (ع): (كم من صائم، ليس له من صيامه إلاّ الظمأ.. وكم من قائم، ليس له من قيامه إلاّ العناء). فيا له من حديث مخيف!..





يقول النبي (ص) في خطبته التي ألقاها في استقبال شهر رمضان: (أيها الناس!.. إنه قد أقبل إليكم شهر الله، بالبركة والرحمة والمغفرة)، وكأن شهر رمضان قافلة محملة بالبضائع، جاء ليعطي الصائم ما عنده مجانا، مقابل أيام قليلة {أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ} وقد كان بإمكان الله عز وجل -وهو المالك على الإطلاق- أن يطلب منا صيام كل يوم، فهو خالق النفس، وخالق الطعام، فما المانع؟!.. ولكن الله عز وجل يقول: إنها أيام قليلة، وتكسب بها ثمار الأبد.. والذي وفق للصيام في العام الذي مضى، فإن هذا الإنسان يحمل ثمارات شهر رمضان إلى أبد الآبدين في جنات الخلد، وفي نعيم الله عز وجل.





إن الله عز وجل بمنه وكرمه على عباده، قد جعل محطات في السنة، ليتخفف المؤمن من ذنوبه، من حيث لا يشعر.. كالإنسان المبتلى بأنواع الكدر، فإنه يدخل إلى الحمام -وهو لا يعلم ما عليه من الأوساخ- وبمجرد أن يخرج من الحمام، وإذا به يخرج نقيا نظيفا طاهرا، من دون أن يعرف ما الذي حدث في الحمام، فكل ما قام به هو صب الماء، وإذا به يخرج نقيا.. فكذلك أحدنا يدخل شهر رمضان وقد ارتكب من الذنوب ما لا يعلمها إلا الله عز وجل، حيث أنه {يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ}.. فكم من الذنب القولي والفعلي والسمعي والقلبي قد ارتكبه في طوال السنة، وقد نسيه، {أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ}، فـ{هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا}، فيأتي شهر رمضان، ليعفو الله عز وجل عنه، وإن لم يتذكر تلك الذنوب.





(شهرٌ هو عند الله أفضل الشهور، وأيامه أفضل الأيام، ولياليه أفضل الليالي، وساعاته أفضل الساعات.... ونومكم فيه عبادةٌ)، انظروا إلى كرامة الله عزو جل، فالإنسان النائم منقطع عن العمل، ولكن النبي (ص) يقول: نومكم فيه عبادة، وأي عبادة!.. إنها عبادة مقطوعة القبول، لأنه لا رياء في هذا العمل.. (وأنفاسكم فيه تسبيح)، فهذا النفس الذي لا قيمة له، يتحول إلى تسبيح.. (ودعاؤكم فيه مستجابٌ)، فالإنسان يعلم وزنه، ويعلم أعماله، فعلام يتكل بين يدي الله عز وجل؟.. حيث لا جهاد مالي، ولا جهاد نفسي، ولا جهاد عملي؟.. إن أحدنا يدعو الله عز وجل، وهو خجل من نفسه، يقول أحدهم: إن وجودي يا ربي معصية، لا تدانيه معصية.. فكيف بالأعمال؟.. فيأتي شهر رمضان، ليتصالح رب العالمين مع عباده المؤمنين.





(وتصدّقوا على فقرائكم ومساكينكم).. إنه شهر التقرب إلى الله عز وجل، وشهر الإنابة والمغفرة، فالنبي (ص) يدعو إلى التحنن على اليتامى، وإطعام الفقراء والمساكين.. يريد أن يكون الصائم متكاملا في كل أبعاد وجوده، فالإسلام يريد منك أن تكون عابد متواصلا: كافلا ليتيم، ومساعدا لفقير، ومجاهدا في سبيل الله عز وجل.. والذي لا يعمل بوظيفة من الوظائف، فهو بمثابة الإنسان الناقص في خلقته، مثله مثل امرأة جميلة بوجهها، ولكنها قصيرة في يديها ورجليها، فهذه ليست بجميلة.. لذا على المؤمن أن يجمّل نفسه في كل الأبعاد، ولهذا النبي (ص) يؤكد على حسن الخلق في هذا الشهر الكريم، لأنه الجواز على الصراط يوم القيامة.. لا بمعنى البشاشة فحسب!.. حيث أن هناك خطأ عرفي متأصل في الأذهان، فيظنون بأن حسن الخلق، هو عبارة عن البشاشة في الوجوه، والإكثار من التهريج، واللغو في القول، والتدخل فيما لا يعني.. بل حسن الخُلق في قبال حسن الخَلق.. القرآن الكريم يقول: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ}.. وأنت مأمور في أن تجعل خُلقك في أحسن تقويم.. {هَذَا خَلْقُ اللَّهِ}، {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ}!.. وأنت مسؤول أن تحسّن خلقك.. وإلا لو أراد الله عز وجل أن يحسّن الأرواح، لانتفى الأجر وانتفى الثواب.. {يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيه}.. فإذن، إن حسن الخلق هو تنوير الباطن، وتجميل الملكات، والقضاء على الرزائل الباطنية.. كم من إنسان يصوم ظاهره، ولكن لا يصوم باطنه.





يجب أن تكون الثمرة متناسبة مع الشجرة.. فالكف عن الطعام والشراب، أمر بدني مادي، يتعلق بالفم والأمعاء.. ولكن التقوى أمر معنوي، فهل يعقل أن يأتي اللب من القشر؟.. إن التقوى ثمرة معنوية، وعليه لا بد أن يكون الصوم صوما معنويا.. فالكف عن الطعام والشراب، ليس حركة معنوية متكاملة، إذ لا بد من إضافة عناصر أخرى، ألا وهو صوم الخواص، أي أن تكف عن كل ما حرم الله عز وجل.. مالفرق بين الطعام والشراب في نهار شهر رمضان، وبين الطعام والشراب المحرم في ليل شهر رمضان؟.. فهذا محرم وهذا محرم، هذا المال الذي لم يخمس، وهذا اللحم الذي لم يذكى، حرام.. والأكل والشراب في نهار شهر رمضان، أيضا حرام.. فالذي يكف عن هذا ولا يكف عن هذا ماذا عمل؟.. فالذي يصوم بفمه ومعدته، ولا يصوم بعينه، هل كف نفسه عن الحرام؟.. والذي يكف عن الطعام والشراب، ولا يكف عن غيبة المؤمنين، هل هذا الإنسان صائم؟..






توصيات عملية:
أولا: الالتفات إلى حلية المأكل والمشرب: إن الناس يتوجهون إلى الأسواق لشراء أنواع الطعام والشراب، نعم إنها حركة مباركة.. ولكن على المؤمن الالتفات إلى حلية المأكل والمشرب، وأغلبه من بلاد الشرق والغرب.. فقسم منه مقطوع الحرمة، للنجاسة، وللميتة، وللمواد المستخرجة من مواد لا يجوز استعمالها وأكلها.. وبالتالي، علينا أن نتأكد من هذا الطعام، الذي يراد أن يكون إفطارا وسحورا، وقوتا للمناجاة بين يدي الله عز وجل.. ولنحرص حرصا مضاعفا، فحلية المأكل المشرب أمر ضروري دائما، ولكن في شهر رمضان هناك ليالي القدر، والمناجاة في جوف الليل، فالإنسان الذي تغذى من السحت والحرام، نار نبتلعها دون أن نشعر.
ثانيا: الاستحلال: كم من الناس عليهم تبعات العباد.. من قاطع لرحمه، وقاطع لأخيه المؤمن، وله عداوة مع إنسان عليه تبعات مالية، وهو يستنكف عن أداءها.. لذا علينا أن نبادر للاستحلال في شهر رمضان، وعلينا أن نبدأ بمن حولنا: الأب، والأم، والزوجة، والأولاد.. هل تعلم أن الأم والأب إذا جلسوا وتحدثوا عن ابنهم المميز بشكل غير هادف وغير تربوي، فإن هذا من مصاديق الغيبة المحرمة، أو من الشبهات في هذا المجال؟.. فكيف بمن يغتاب ابنه البالغ، وجاره، وصديقه؟!.. علينا أن نبدأ بالحركة الاستحلالية، كما نبدأ الشهر بالحركة الاستهلالية.. حتى الموتى، علينا نذكرهم بخير في هذا الشهر المبارك.
ثالثا: البرمجة: إن شهر رمضان شهر متكامل، أي على المؤمن أن يضبط برامجه من أول ليلة، فينظر إلى أعمال الشهر كاملة.. لأنه إذا لم يبدأ من الليلة الأولى، فإنه لن ينتفع منه النفع المقصود.. فهذا الأجر يعطى لمن يقوم بهذا العمل، من أول ليلة إلى آخر ليلة.
رابعا: التدبر في القرآن: اختلي بالقرآن بينك وبين الله، تكلم معه، وقل له: معذرة يا كتاب الله.. ولعل الكثيرين، لم يقرأ جزءا واحدا خلال السنة.. وقبل أن تفتتح القرآن اجلس معه جلسة بكاء واعتذار، فما المانع أن تخاطب القرآن، والقرآن يشهد عليك يوم القيامة!.. ولتكن لنا ختمان: ختمة التلاوة، وختمة التدبر.. فنحاول أن نقرأ تفسيرا مبسطا، ولو بهامش القرآن الكريم حول كتاب الله سبحانه وتعالى.
خامسا: إفطار الصائم: إن البعض منا يفطر الصائمين بدعوى العادة، وفرق العبادة عن العادة، هو الباء.. فليس هذا من الأجر العظيم أن يلتزم الإنسان بدعوى العادة.. هذا اولا، وثانيا: لماذا لا ندعو الفقراء والمساكين إلى منازلنا؟.. أو إذا كان هناك أخ غريب، أعزب، له هموم.. فلو دعوته كل يوم، خيرا من أن تدعو العشرات أو المئات، مما لا يستفيد من الحضور عندك.. علينا أن نعلم أن إفطار الصائم حركة إيجابية، ولكن علينا أن نعطي له بعدا نفسيا واجتماعيا: ففيه إطعام، وفيه قضاء حاجة، وفيه تنفيس كربة من كرب اخوانه المؤمنين.
سادسا: الخلوة في جوف الليل: اختلوا بربكم في جوف الليل خمس دقائق، ولكن بتركيز مع فقرات من مناجاة أبي حمزة.. تكلموا مع الله عز وجل، فإن المؤمن في هذا الشهر قريب إلى الله عز وجل، لئن كانت الذنوب أسقطتك من عين الله في غير شهر رمضان، فإن شهر رمضان شهر المصالحة، وشهر التقرب والتودد.. وحاشى أن يدعوك إلى ضيافته، ثم يعاملك معاملة غير ضيافته!..

الشيخ حبيب الكاظمي</b>
من مواضيعي

0 قمووره تضيء منزل البخيتأن
0 ●● أشبـــــاح الــــذات
0 عِنَدّمَآ كِنَتْ طٌفَــلآ ..
0 •• آحيآنآ تجبرك الذكرى على آلآبتسآم من غير ...••
0 •• ]¦ أنآ و الحَنِينْ تَعَبْنآ انتظآإر .. وأنت مع المدى متنآإثر ..! ••


التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةاللهم صلِ على محمد وآلِ محمدنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 08-10-2010, 01:23 AM   #2
 
الصورة الرمزية جنان الخلد
افتراضي

يعطيكي الف عاافيه ( انوار الامل )

على الطرح الرائع والمفيد جزيتي خيرا ,,,
من مواضيعي

0 آكوؤوآبً السنكرسسً
0 اتمنى منكم تهنئه قووويه
0 لا تنام قبل أن تفعل خمسة أشياء
0 نكتة محشش
0 عطور 2010 للاطفال - عطورات خاصه للاطفال


التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 08-10-2010, 02:16 AM   #3
حويراتي مميز
 
الصورة الرمزية همس الروح

هواياتي :  ~:الـــكـــورة:~
إرسال رسالة عبر MSN إلى همس الروح
همس الروح غير متواجد حالياً
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
من مواضيعي

0 افتتاح قسم جديد
0 أكورد هوندا
0 نعي مفجع للشيخ محمد الراشد
0 حل مشكله المنتدى
0 فيلم سُلطه


التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 08-10-2010, 02:55 AM   #4
حويراتي ماسي
 
الصورة الرمزية أنوار الأمل

أنوار الأمل غير متواجد حالياً
افتراضي

مشكورين ع المرور المنور
ماننحرم من هالطله البهيه



تحيااتي
من مواضيعي

0 ••جرح عميق••
0 ..-{’’ فــي رمضــان’’~صــافح قلبـك’’~وأرمـي أحقــادك’’ ...~
0 نفوسـ محطمهـ يخجلـ الورد منهاا...
0 •• خُذ مِن كَلامِي مَا يُوافِق الحَق وَ اضرِب بِالحَائِط ••
0 تحذير هاااام !!‎


التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةاللهم صلِ على محمد وآلِ محمدنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 08-11-2010, 01:12 AM   #6
حويراتي ماسي
 
الصورة الرمزية أنوار الأمل

أنوار الأمل غير متواجد حالياً
افتراضي

يسلمو ع المرور
ماننحرم من تواجدك العطر


تحياتي
من مواضيعي

0 ..!معلووومات وصوور عن الطيووور ..!‎
0 •• لمسات الاول ••
0 ::اختبرنفسك باستخدام حروف اسمك ::
0 يآ *غير مسجل *سجل نجاحك في الوقت بدل الضائع
0 •• صينية البطاطس المبشورة‎ ••


التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةاللهم صلِ على محمد وآلِ محمدنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 08-11-2010, 03:19 PM   #8
حويراتي جديد
 
الصورة الرمزية قوت القلوب

الدولة :  اسكن في قلب حبيبتي
قوت القلوب غير متواجد حالياً
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
من مواضيعي

0 ترحيب من الاعماق قوت القلوب


  رد مع اقتباس
قديم 09-10-2010, 09:15 PM   #9
AL-akraf

 
الصورة الرمزية أكرفي الوجود والهوى

الدولة :  في قلوب محبي شيخ الرواديد ( الأكرف) الله يحفظ شيخنا اينما يكون ان شاء الله
هواياتي :  الأستماع للشيخ حسين الأكرف واالتقصي عن اخباره واقتناء صوره وكل شيء عنه

مشاهدة أوسمتي

أكرفي الوجود والهوى غير متواجد حالياً
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
في ميزان حسناتك
من مواضيعي

0 قصيدة بنتظارك للمنشد سامح الشامي
0 قصيدة ( هاليوم نورك )
0 قريبــا " الجُـرحُ العـَـارف " للشيــخ حسيــن الاكــرف .. شهر محرم 1433
0 قصيدهـ ,, يلعباس ,, نوار الشويلي ,, 2011
0 اصدار "حسين يا حبيبي" للرادود نزار القطري 1432هـ


التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يافاطمة الزهراء


[[ الشيخ حسين الأكرف ]]
أنت أسطوره والحق يقال

ولو أتسع لي المجال
لــ قلت عنك المحال
كم و كم من العشاق إليك تميل
وها أنا أصبحت عاشقاً بقلبه إليك مال !
ولكن في جعبتي سؤال
هل أنت قمراً سطع في شكل إنسان ؟
أم نجماً لمع فتفاخرت به الأزمان ؟
!! عذراً أصبح إثنان !!
أنت دون غيرك من بعث فيني الأمال
فــ كنت السبب الأول في عشقي لـلآل
\\ اكرفي الوجود و الهوى \\


  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 12:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi