الطفولة وذكريات العيد

بأي حالٍ عدت يا عيدُ اعدت في ما مضى ام فيك تجديدُ.
كل واحد منا يجلس بمفرده او لوحده واول شيء يستعيده هو ذكريات الطفولة واول شيء منها هو ذكريات العيد.
وفي ذكرياتنا نبدأ بتحظيرات العيد وهو شراء الملابس قبل يومين او ثلاث وكل ساعة نذهب لنراها وننسعد بمنظرها وجمالها..وبعد ذلك تبدأ الام يتحظير اكلات العيد (الكيك,الشوكلاته) وجميع افراد العائلة جالسين حولها وننظر الى ميل الساعة ونعده دقيقة دقيقة بأنتظار تكبيرات العيد وفي هذه الليلة لا ننام ابدا الى الفجر حيث يذهب الاب والاخوة الى الجامع لحضور صلاة العيد
وبعد ذلك تبدا الام بتحضير الفطور وبأنتظار رجوع الاب والاخوة من الجامع ونستقبلهم ونعايدهم ونعايد الاجداد في البيت ويبدا الاب بتوزيع/العيدية/وبعد ذلك نلبس الملابس الجديدة/ملابس العيد/ونذهب الى بيت الجد الثاني ونذهب الى مدينة الالعاب ونقضي اليوم كله بالفرح والسعادة ولكن هل عيد اليوم مثل عيد الامس فكل الذين نحبهم رحلوا فمنهم من انتقل الى جوار ربه ومنهم من سافر ومنهم من قتل في احداث العراق الاخيرة...فهل تشاركوني الرأي بان مقدمة ذكريات الطفولة هو العيد..
تحياتي للجميع
السراب الغائب

طرح راائع وراقي
تشكراتي لكي السراب
ننتظر منكي المزيد

موضوع مميز
تشكراتي لك

شكرا على مروركم العطر
تحياتي

شكرا لمروركم العطر منورين
تحياتي

طرح راائع يعطيك الف عافيه

صدقت اخي السراب الغائب
الان بالفعل العيد لا يوجد به طعم مثل من قبل سنوات التي مضت
الله يعطيك الف عافيه اخي على الموضوع الشيق
الله لا يحرمنا من جديدك


.

سلمت يداك على الطرح الرائع والمميز
يعطيك العافيه

الغاليه
نور العراق
سلمت اناملك

[color=purple]