تظل الر و و ح مشتأأآأقه =$ "

لا يد لَنا على [ أقدَارنا ]
وَ لا سلطّة لنا عّلى [ قّلوبنا ]
هَي تنَبض لمن أرادت !!
ومتى أراَدت وَ كَيفما أرادَت !؟

* من قال : [كل الطرق تؤدي إلى روما ] !؟
لم يسلك يومًأ الطريق إلى قلبك !

* [ الشئ بالشئ يذكر ]
إلا أنتِ
فـ حتى اللاشئ يذكرني بك !

* منذ زمن بعيد
[ لم أعد أهتم بأحد ]
سواك

* في روحي [ فراغات كبيره ]
تحتاجك لملأها

يآربْ
عبدك جآك لـِ رضآك نزآح
عينِه من دمُوعه
[ توضّت وَ صّلت] !

كنّ الضلوع تقول :
" محتاجه أحباب " !

وَ كنّ الظروف تقول :
" ماهوب وقته " !

عجباً من نفسي ..
أقول : إني أتعب و أتآلم !
وقد نسيت قول ربي :
[ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ]

عجباً من نفسي ..
أقول : لا أحد يدري ماذا يدور في نفسي !
وقد نسيت قول ربي :
[ يَعْلَم خَائِنَة الْأَعْيُن وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ]

عجباً من نفسي ..
أقول : ليس عندي أحد !
وقد نسيت قول ربي:
[ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ]

عجباً من نفسي ..
أقول : لا أحد يذكرني !
وقد نسيت قول ربي:
[ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ]

عجباً من نفسي
أقول : أريد أملاً !
وقد نسيت قول ربي:
[ فإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ]

في اللحظات السعيدة “ اثنِ على الله “
وَ في الأوقات العصيبة ” أحسن الظن بالله “
وَ في اللحظات الهادئة ” اذكر الله “
وَ في الأوقات الأليمة “ ثق برحمة الله “
وَ في جميع الأوقات “ استغفر الله ”

كأني حاس ..
بأنك رآح تأخذني و تتركني
بدون / أنفففآس !

أنا "هنا " ، وهُو " هناك " !!
كم أشتهي أن أمحو
[ حرف الكاف ]

ليس إلا [ ألم ] !
أن تعيش غريبًا في وطنك ..
أن تجاهدك نفسك لـ إسعادهم , و يتفننون في شقائك ..
أن تضحي لأجلهم , و يسخرون من تضحيتك ..
أن لآ تستعيط البوح , لكل تجرحهم ..
مؤلمه هي الدنيا

-
ياللي سعدك [ منتهى غاية مرادي ] ..
آه كم أشتاقلك ..
آه كم أحتاجلك ..
آه كم أشتاقلك وَ أحتاجلك ..
في القرب , وَ إلا في بعادي !