ابووجدان
11-26-2009, 03:14 PM
عن الإمام الباقر عليه السلام « فوالله ما شيعتنا إلاّ من اتّقى الله وأطاعه، وما كانوا يعرفون يا جابر إلاّ بالتواضع والتخشع والأمانة. وكثرة ذكر الله والصوم والصلاة. والبر بالوالدين والتعاهد للجيران من الفقراء، وأهل المسكنة، والغارمين، والأيتام. وصدق الحديث وتلاوة القرآن. وكفّ الألسن عن الناس إلاّ من خير. وكانوا اُمناء عشائرهم في الأشياء»
وقال عليه السلام: «لا تذهب بكم المذاهب، فو الله ما شيعتنا إلاّ من اطاع الله عزّ وجلّ».
وقال عليه السلام: «انما شيعة عليّ: المتباذلون في ولايتنا. المتحابّون في مودّتنا. المتزاورون لإحياء أمرنا.الذين إذا اغضبوا لم يظلموا. وإذا رضوا لم يسرفوا. بركة على من جاوروا. سلم لمن خالطوا».
وقال أيضاً: «إنما شيعة عليّ: من لا يعدو صوتُه سمعَه، ولا شحناؤه بدنَه، لا يمدح لنا قالياً. ولا يواصل لنا مبغضاً. ولا يجالس لنا عائبا»
وقال: «إنما شيعة عليّ: الحلماء العلماء، الذبل الشفاه، تعرف الرهبانية على وجوههم».
وروي عنه عليه السلام انه قال: «إنّما المؤمن الذي إذا رضي لم يدخله رضاه في إثم ولا باطل، وإذا سخط لم يخرجه سخطه من قول الحقّ، والذي إذا قدر لم تخرجه قدرته إلى التعدّي الى ما ليس له بحقّ».
وقال (عليه السلام): « يا جابر واعلم بأنّك لا تكون لنا وليّاً حتى لو اجتمع عليك أهل مصرك، وقالوا: انك رجل سوء لم يحزنك ذلك، ولو قالوا: انك رجل صالح لم يسرّك ذلك. ولكن اعرض نفسك على كتاب الله؛ فإن كنت سالكاً سبيله زاهداً في تزهيده راغباً في ترغيبه خائفاً من تخويفه فاثبت وأبشر، فإنه لا يضرّك ما قيل فيك. وان كنت مبائناً للقرآن فما الذي يغرك من نفسك ؟!..».
م
ن
ق
و
ل
وقال عليه السلام: «لا تذهب بكم المذاهب، فو الله ما شيعتنا إلاّ من اطاع الله عزّ وجلّ».
وقال عليه السلام: «انما شيعة عليّ: المتباذلون في ولايتنا. المتحابّون في مودّتنا. المتزاورون لإحياء أمرنا.الذين إذا اغضبوا لم يظلموا. وإذا رضوا لم يسرفوا. بركة على من جاوروا. سلم لمن خالطوا».
وقال أيضاً: «إنما شيعة عليّ: من لا يعدو صوتُه سمعَه، ولا شحناؤه بدنَه، لا يمدح لنا قالياً. ولا يواصل لنا مبغضاً. ولا يجالس لنا عائبا»
وقال: «إنما شيعة عليّ: الحلماء العلماء، الذبل الشفاه، تعرف الرهبانية على وجوههم».
وروي عنه عليه السلام انه قال: «إنّما المؤمن الذي إذا رضي لم يدخله رضاه في إثم ولا باطل، وإذا سخط لم يخرجه سخطه من قول الحقّ، والذي إذا قدر لم تخرجه قدرته إلى التعدّي الى ما ليس له بحقّ».
وقال (عليه السلام): « يا جابر واعلم بأنّك لا تكون لنا وليّاً حتى لو اجتمع عليك أهل مصرك، وقالوا: انك رجل سوء لم يحزنك ذلك، ولو قالوا: انك رجل صالح لم يسرّك ذلك. ولكن اعرض نفسك على كتاب الله؛ فإن كنت سالكاً سبيله زاهداً في تزهيده راغباً في ترغيبه خائفاً من تخويفه فاثبت وأبشر، فإنه لا يضرّك ما قيل فيك. وان كنت مبائناً للقرآن فما الذي يغرك من نفسك ؟!..».
م
ن
ق
و
ل