عشقي السبطين للابد
10-25-2009, 07:49 PM
بحريني يبتز شابّا إماراتيّا بصور فاضحة تخص شقيقته
أجلت المحكمة الصغرى الجنائية الرابعة برئاسة القاضي أدهم شلبي وأمانة سر عبدالأمير العريبي قضية متهم بحريني بابتزاز شاب إماراتي، وقررت المحكمة 31 ديسمبر/ كانون الأول توكيل محام مع إخلاء سبيل المتهم بضمان مالي وقدره 200 دينار.
وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهم أنه هدد المجني عليه بإفشاء أمور خادشة للشرف، كما أنه شرع في حمل المجني عليه بطريق التهديد بإفشاء أشياء وأمور خاصة مقابل تسليم مبالغ مالية وقد خاب أثر الجريمة بالقبض على المتهم.
وتشير تفاصيل القضية إلى أن شابّا إماراتيّا تقدم ببلاغ بأن شقيقته تعرفت على المتهم وحضرت للبحرين، واستطاع المبلغ إرجاعها إلى موطنهم، وقد اتصل المتهم بالمجني عليه وهددهم بأنه سينشر صورا خليعة وصورا أخرى تخص عائلتهم يحوزها على قرص مدمج في حال عدم إرسال المجني عليه شقيقته لكي يقوم بالزواج بها، أو إرسال مبلغ 70 ألف درهم إماراتي.
المتهم ذكر في اعترافاته أنه تعرف على المجني عليها منذ 5 سنوات عن طريق الانترنت وأصبحت بينهما علاقة حب ومكالمات هاتفية، مضيفا أن المجني عليها تقوم بإرسال صور فاضحة تخصها إليه، الا انه قبل شهر رمضان يقوم بمسح الصور.
وبين المتهم أن المجني عليها هربت من موطنها وقدمت إلى البحرين وذهب معها إلى منزل والدته وكانت جالسة مع أهله، مشيرا إلى أنه تلقى اتصالا هاتفيّا من الشرطة النسائية في المطار واستفسروا عن المجني عليها، وذهبت معها إلى المطار وكان أهل المجني عليها في انتظارها، وبعد ذلك عادت إلى موطنها، الا أنها قد تركت حقيبة ملابسها مع المتهم، وبعد فترة اتصل شقيق المجني عليه وطلب من المتهم حقيبة شقيقته، الا أنه رفض ذلك وقام بتهديدهم بأنه يمتلك صور فتيات موجودة في ذاكرة معلومات «فلاش مومري» موضوعة في حقيبة شقيقته، بعد ذلك تم تقديم بلاغ ضد المتهم والقبض عليه.
أجلت المحكمة الصغرى الجنائية الرابعة برئاسة القاضي أدهم شلبي وأمانة سر عبدالأمير العريبي قضية متهم بحريني بابتزاز شاب إماراتي، وقررت المحكمة 31 ديسمبر/ كانون الأول توكيل محام مع إخلاء سبيل المتهم بضمان مالي وقدره 200 دينار.
وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهم أنه هدد المجني عليه بإفشاء أمور خادشة للشرف، كما أنه شرع في حمل المجني عليه بطريق التهديد بإفشاء أشياء وأمور خاصة مقابل تسليم مبالغ مالية وقد خاب أثر الجريمة بالقبض على المتهم.
وتشير تفاصيل القضية إلى أن شابّا إماراتيّا تقدم ببلاغ بأن شقيقته تعرفت على المتهم وحضرت للبحرين، واستطاع المبلغ إرجاعها إلى موطنهم، وقد اتصل المتهم بالمجني عليه وهددهم بأنه سينشر صورا خليعة وصورا أخرى تخص عائلتهم يحوزها على قرص مدمج في حال عدم إرسال المجني عليه شقيقته لكي يقوم بالزواج بها، أو إرسال مبلغ 70 ألف درهم إماراتي.
المتهم ذكر في اعترافاته أنه تعرف على المجني عليها منذ 5 سنوات عن طريق الانترنت وأصبحت بينهما علاقة حب ومكالمات هاتفية، مضيفا أن المجني عليها تقوم بإرسال صور فاضحة تخصها إليه، الا انه قبل شهر رمضان يقوم بمسح الصور.
وبين المتهم أن المجني عليها هربت من موطنها وقدمت إلى البحرين وذهب معها إلى منزل والدته وكانت جالسة مع أهله، مشيرا إلى أنه تلقى اتصالا هاتفيّا من الشرطة النسائية في المطار واستفسروا عن المجني عليها، وذهبت معها إلى المطار وكان أهل المجني عليها في انتظارها، وبعد ذلك عادت إلى موطنها، الا أنها قد تركت حقيبة ملابسها مع المتهم، وبعد فترة اتصل شقيق المجني عليه وطلب من المتهم حقيبة شقيقته، الا أنه رفض ذلك وقام بتهديدهم بأنه يمتلك صور فتيات موجودة في ذاكرة معلومات «فلاش مومري» موضوعة في حقيبة شقيقته، بعد ذلك تم تقديم بلاغ ضد المتهم والقبض عليه.