نجمة الليل
02-20-2011, 03:04 AM
قلة النوم .. تسبب ألأمراض
نبهت دراسة طبية تشيكية إلى أن قلة النوم تؤدي إلى حدوث اضطرابات في المزاج وعمل الذاكرة و إلى زيادة في الوزن كما أنها تؤدي إلى تخفيض الحصانة من التوتر.
وأكد مارتين بريتل رئيس الأطباء في العيادة العصبية والاستشارات الخاصة بالنوم في المشفى الجامعي في براغ الذي أعد الدراسة أن هذا الموضوع يعتبر من أكثر الأسباب في حدوث إصابات العمل وإضعاف التركيز والمقدرة على الإنصات والإصابة بالأمراض بسهولة أما أكثر الأسباب تكرارا لحدوث قلة النوم المزمنة فهو عدم الالتزام بأسس النظافة الخاصة بالنوم إضافة إلى الإشكالات النفسية.
وأوضح بريتل أن النوم المتقطع لا يؤمن نوما جيدا لأنه لا تحدث خلال ذلك عملية تعمقه وبالتالي لا يكون النوم منعشا ومجددا للطاقات .
وأشار بريتل إلى أن الإنسان المعافى يغط في النوم خلال 30 دقيقة كحد أقصى ويحدث ذلك في البداية بشكل ناعم وتسمى هذه المرحلة طبيا انريم 1 ثم تعقبها المرحلة الثانية التي تسمى انريم 2 التي تكون مرحلة انتقالية بين النوم الناعم والنوم العميق الذي يتم الإشارة إليه طبيا باسم انريم 3 وانريم 4 و يطلق عليهما سوية اسم نوم ديلتا ويعتبر هذا النوع من النوم ضروريا لتحقيق الانتعاش والتجديد للجسم ويتم الانتهاء من حلقات النوم الصحي بالمرحلة التي تسمى ريم.
وأكد بريتل أن المرحلة الأولى من انريم وإلى حين الانتهاء من مرحلة ريم تستغرق مابين 60 و 120 دقيقة أما في المرحلة الثانية في سود نوم ريم ومرحلة انريم 2 أما خلال الشباب فيسيطر نوم دلتا بشكل اكبر فيما يتراجع نوم ريم مع التقدم في العمر.
ولفت بريتل إلى أن الاستيقاظ الليلي يؤدي إلى تجزئة النوم وخفض ليس فقط نوعيته وإنما أيضا نوعية الحياة.
وش حادك يالمسمار قال المطرقه..!!!
نبهت دراسة طبية تشيكية إلى أن قلة النوم تؤدي إلى حدوث اضطرابات في المزاج وعمل الذاكرة و إلى زيادة في الوزن كما أنها تؤدي إلى تخفيض الحصانة من التوتر.
وأكد مارتين بريتل رئيس الأطباء في العيادة العصبية والاستشارات الخاصة بالنوم في المشفى الجامعي في براغ الذي أعد الدراسة أن هذا الموضوع يعتبر من أكثر الأسباب في حدوث إصابات العمل وإضعاف التركيز والمقدرة على الإنصات والإصابة بالأمراض بسهولة أما أكثر الأسباب تكرارا لحدوث قلة النوم المزمنة فهو عدم الالتزام بأسس النظافة الخاصة بالنوم إضافة إلى الإشكالات النفسية.
وأوضح بريتل أن النوم المتقطع لا يؤمن نوما جيدا لأنه لا تحدث خلال ذلك عملية تعمقه وبالتالي لا يكون النوم منعشا ومجددا للطاقات .
وأشار بريتل إلى أن الإنسان المعافى يغط في النوم خلال 30 دقيقة كحد أقصى ويحدث ذلك في البداية بشكل ناعم وتسمى هذه المرحلة طبيا انريم 1 ثم تعقبها المرحلة الثانية التي تسمى انريم 2 التي تكون مرحلة انتقالية بين النوم الناعم والنوم العميق الذي يتم الإشارة إليه طبيا باسم انريم 3 وانريم 4 و يطلق عليهما سوية اسم نوم ديلتا ويعتبر هذا النوع من النوم ضروريا لتحقيق الانتعاش والتجديد للجسم ويتم الانتهاء من حلقات النوم الصحي بالمرحلة التي تسمى ريم.
وأكد بريتل أن المرحلة الأولى من انريم وإلى حين الانتهاء من مرحلة ريم تستغرق مابين 60 و 120 دقيقة أما في المرحلة الثانية في سود نوم ريم ومرحلة انريم 2 أما خلال الشباب فيسيطر نوم دلتا بشكل اكبر فيما يتراجع نوم ريم مع التقدم في العمر.
ولفت بريتل إلى أن الاستيقاظ الليلي يؤدي إلى تجزئة النوم وخفض ليس فقط نوعيته وإنما أيضا نوعية الحياة.
وش حادك يالمسمار قال المطرقه..!!!