تجـ بلاحدود ـاوي
02-03-2009, 05:12 PM
أنتحل شخصية الخطابة أم خالد .. القبض على الشاب خادع العوانس
http://www.alweeam.com/news/newsm/7622.jpg
جدة-الوئام:
استخدم محتال محترف مواهبه في تقليد أصوات النساء، وتحول إلى «خاطبة»، وأوهم عشرات الفتيات والعازبات بقدرته على تزويجهن من شبان ميسوري الحال، ووفقاً لما أوردته عكاظ اتضح أن الخاطب النصاب يعمل معاونا لسجين في الطائف، ويتقاسم معه المبالغ التي تدفعها عانسات جدة، وبحسب المعلومات فإن المحتال درج على اصطياد هواتف الفتيات، وإجراء مكالمات طويلة معهن، متقمصا صوت خاطبة تدعى «أم خالد»، ووقعت كثيرات في حبائله قبل أن تضع شعبة التحري والبحث الجنائي في جدة حدا لمآزقهن. تقدمت معلمة، في مقتبل العمر، بشكوى عاجلة إلى الأجهزة الأمنية، عن تعرضها إلى النصب من شاب حصل منها على 76 ألف ريال مقابل الاقتران بها، ونقلها من مدرستها البعيدة إلى أخرى.
وذكرت المخدوعة في شكواها أنها تلقت اتصالا هاتفيا من خاطبة أسمت نفسها «أم خالد» افصحت عن رغبتها في تزويجها من شاب ذي حسب ونسب، وصاحب إمكانيات مادية كبيرة، ووعدتها «أم خالد» بتمكين العريس الحديث معها للاتفاق حول تفاصيل الزواج، وأوفت الخاطبة المزعومة بوعدها، عندما رن هاتف المعلمة، وكان على الطرف الآخر الزوج المرتقب الذي تحدث كثيرا عن إمكانياته وعلاقاته الواسعة واستعداده التام على نقلها من المدينة البعيدة إلى جدة، مقابل عشرة آلاف ريال. واصل المحتال استنزافه للمعلمة، وبلغت جملة المبالغ التي تلقاها أكثر من 76 ألف ريال.
http://www.alweeam.com/news/newsm/7622.jpg
جدة-الوئام:
استخدم محتال محترف مواهبه في تقليد أصوات النساء، وتحول إلى «خاطبة»، وأوهم عشرات الفتيات والعازبات بقدرته على تزويجهن من شبان ميسوري الحال، ووفقاً لما أوردته عكاظ اتضح أن الخاطب النصاب يعمل معاونا لسجين في الطائف، ويتقاسم معه المبالغ التي تدفعها عانسات جدة، وبحسب المعلومات فإن المحتال درج على اصطياد هواتف الفتيات، وإجراء مكالمات طويلة معهن، متقمصا صوت خاطبة تدعى «أم خالد»، ووقعت كثيرات في حبائله قبل أن تضع شعبة التحري والبحث الجنائي في جدة حدا لمآزقهن. تقدمت معلمة، في مقتبل العمر، بشكوى عاجلة إلى الأجهزة الأمنية، عن تعرضها إلى النصب من شاب حصل منها على 76 ألف ريال مقابل الاقتران بها، ونقلها من مدرستها البعيدة إلى أخرى.
وذكرت المخدوعة في شكواها أنها تلقت اتصالا هاتفيا من خاطبة أسمت نفسها «أم خالد» افصحت عن رغبتها في تزويجها من شاب ذي حسب ونسب، وصاحب إمكانيات مادية كبيرة، ووعدتها «أم خالد» بتمكين العريس الحديث معها للاتفاق حول تفاصيل الزواج، وأوفت الخاطبة المزعومة بوعدها، عندما رن هاتف المعلمة، وكان على الطرف الآخر الزوج المرتقب الذي تحدث كثيرا عن إمكانياته وعلاقاته الواسعة واستعداده التام على نقلها من المدينة البعيدة إلى جدة، مقابل عشرة آلاف ريال. واصل المحتال استنزافه للمعلمة، وبلغت جملة المبالغ التي تلقاها أكثر من 76 ألف ريال.