فاطمة
07-27-2010, 03:12 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمدا وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم
من إحدى المشكلات التي يعاني منها المجتمع العربي و التي من الصعب جدا قمع جماحها هي
((الإشاعات و الترويج لها))
فالإشاعة هي إطلاق العنان للكلمات الملفقه والكاذبه وتكوين القصص والأخبار والروايات عند سماع كلمه عابره او استراق السمع على متحدث.
و بالكاد يلتقط هذا المتجسس هذه الكلمة حتى يرخي العنان لحبل أفكاره وابداعاته فينسج القصص والحكايا الطوال00دون الالتفات لخُلق او وازع.
و للأسف معظم الفئات تتداول الإشاعات سواء كان على مستوى الفرد أم المجتمع أم على الصعيد الاجتماعي أو السياسي.
و الإشاعة تشكل خطر كبير على الجميع و خصوصا أن المبدأ السائد بين الناس عند سماع الإشاعة هو إتباع غريزة القطيع.
الآن:
ما هي الدوافع من وراء إطلاق الإشاعة و الترويج لها؟
ما هي الفئات التي تستقبل الإشاعة و تروج لها؟
ما مدى قابلية الناس لتقبل الإشاعة؟
كيف نتعامل مع من ينشر الإشاعة؟
ماهي الظروف المحيطة التي تشجع على انتشار الإشاعة؟
و ما هو العلاج النافع لهذه المشكلة؟
أسئلة كثيرة تدور في فلك هذه المشكلة. نرجو التفاعل مع هذا الموضوع و المشاركة فيه لأنه موضوع يمس صميم الواقع.
بانتظار ردودكم
مع اطيب التحايا
فاطمة
اللهم صل على محمدا وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم
من إحدى المشكلات التي يعاني منها المجتمع العربي و التي من الصعب جدا قمع جماحها هي
((الإشاعات و الترويج لها))
فالإشاعة هي إطلاق العنان للكلمات الملفقه والكاذبه وتكوين القصص والأخبار والروايات عند سماع كلمه عابره او استراق السمع على متحدث.
و بالكاد يلتقط هذا المتجسس هذه الكلمة حتى يرخي العنان لحبل أفكاره وابداعاته فينسج القصص والحكايا الطوال00دون الالتفات لخُلق او وازع.
و للأسف معظم الفئات تتداول الإشاعات سواء كان على مستوى الفرد أم المجتمع أم على الصعيد الاجتماعي أو السياسي.
و الإشاعة تشكل خطر كبير على الجميع و خصوصا أن المبدأ السائد بين الناس عند سماع الإشاعة هو إتباع غريزة القطيع.
الآن:
ما هي الدوافع من وراء إطلاق الإشاعة و الترويج لها؟
ما هي الفئات التي تستقبل الإشاعة و تروج لها؟
ما مدى قابلية الناس لتقبل الإشاعة؟
كيف نتعامل مع من ينشر الإشاعة؟
ماهي الظروف المحيطة التي تشجع على انتشار الإشاعة؟
و ما هو العلاج النافع لهذه المشكلة؟
أسئلة كثيرة تدور في فلك هذه المشكلة. نرجو التفاعل مع هذا الموضوع و المشاركة فيه لأنه موضوع يمس صميم الواقع.
بانتظار ردودكم
مع اطيب التحايا
فاطمة