نجمة الليل دموع الورد كن مختلفا وقشر البرتقاله بالملعقه .... لـ(قدوة الصديقين) ][ ... المنتدى الإسلامي العام ... ][



التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا
بقلم :
قريبا قريبا

العودة   ..]] منتديات الحويرات [[.. > [:. الأقسام الرئيسيه .:] > ][ ... الرف الأدبي ... ][

][ ... الرف الأدبي ... ][ •• قصص، روايات، كتب، شعر وخواطر ••

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-16-2010, 11:27 PM   #1
حويراتي مميز
 
الصورة الرمزية بنوته متفائله

بنوته متفائله غير متواجد حالياً
افتراضي قصه ثراء الملياردير الذي يمول قناة الأنوار

قصة ثراء الملياردير الذي يموّل قناة الأنوار
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمدوعجل فرجهم ياكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يروي المرحوم الحاجمحمد قبازرد (أحد وجهاء الكويت) الذي كان ليده البيضاء الفضل في إخراج السفر العظيم (الإمام الصادق عليه السلام كما عرفه علماء الغرب) إلى النور..

يروي حادثةشهدها بنفسه ونقلها بلسانه، فقال كما هو شائع عنه:
في يوم من الأيام تشوقت لأنأدعو سماحة السيد المرجع محمد الشيرازي إلى منزلي لتناول وجبة الغداء، فعرضت عليهالأمر فقبل الدعوة واتفقنا على الموعد.

وفي تلك الأيام كان أحد أصدقائي منالتجار الإيرانيين ضيفاً عليّ يزورني لإنجاز بعض الأعمال والمشاريع، فرأيت أن أدعوهأيضا للغداء فوافق، وهكذا تقرر أن نجتمع ثلاثتنا على مائدة واحدة، أنا وصديقيوسماحة السيد الشيرازي.

وحينما جاء الموعد المقرر، فوجئت بصديقي التاجر وهويهم باستقبال سماحة السيد الشيرازي بشكل عجيب، إذ كان يقبـّل يديه ووجنتيه وهامةرأسه وعمامته ويكاد أن يقبّل رجليه أيضا! ثم هو يخاطبه بأسلوب ملؤه التعظيموالتفخيم والتوقير مما لم ألمسه من أحد إلا نادراً، فاندهشت لذلك ولم أعلم له سبباإلا بعد لحظات.

فعندما جلسنا وجّه صديقي لسماحته سؤالا قائلا:
سيديومولاي.. هل عرفتم من أنا؟

فأجاب سماحة السيد الشيرازي بأدبه المعهود: قلةتوفيقي (وهو يقصد: لا )

فقال الصديق:أنا ذلك الشخص الذي (انقض) عليكم فيكربلاء قائلا: يا أبا عبد الله الحسين.. يا أبا عبد الله الحسين! ولم تستطيعواالفكاك مني إلا بعد تدخل الناس! فهل تذكرونني؟

وظهر على السيد وكأنه تذكرهفقال:نعم نعم.. أهلا وسهلا ومرحبا بكم يا أخانا العزيز. أين أنتم وما هيأخباركم....

وبقيت أنا (والحديث للمرحوم محمد قبازرد) متحيرا مما قاله صديقيالتاجر الإيراني الذي لم أكن أظن أنه على معرفة وثيقة بسماحة السيد، فاستخبرته فيمابعد عن الأمر وسألته عن تفاصيل ما وصفه (بـانقضاضه عليه)

فقال لي: إنني فيبداية حياتي لم أكن أملك شيئا يذكر،
كنت فقيرا وحالتي كانت سيئة من كلالجهات،
فأوصلت نفسي ذات مرة إلى حرم أبي عبد الله الحسين سلام الله عليه وطلبتمنه أن يوفقني لأن أصبح تاجرا كبيرا،وعاهدته إنْ

هو استجاب لطلبي علىأمرين:
الأول؛ هو أنني سأقتسم مالي الذي سأحصل عليه معه، فأتبرع بالقسم الخاص بهفي سبيل الخير،

والثاني؛ أنني لن أدع أسبوعاً واحداً يمر دون أن أزورهحضورياً في روضته الشريفة.

وبالفعل فإنني ولله الحمد تمكنت من أن أصبحتاجراً كما ترى بفترة زمنية قياسية، رغم أنني بدأت عملي بشكل متواضع جداً وبقرضزهيد ولكن بركة أبي عبد الله عليه السلام جعلت الأموال تنمو وتكثر، إلى أن أصبحتتجارتي دولية وسفراتي متعددة ولي مكاتب وشركات في داخل إيران وخارجها.

منذذلك الحين وأنا أواظب على زيارة الإمام عليه السلام في كل أسبوع مرة، فكنت أوصلنفسي بشكل أو بآخر، بالطائرة أو بالسيارة أو بأية وسيلة إلى كربلاء للزيارة، وإنكانت زيارة مختصرة لدقائق معدودة كنت فيها أزور وأصلي ركعتي الزيارة وأقبل الضريحوأستأذن منصرفا.

وواظبت على ذلك لسنوات وفاءاً لعهدي الذي قطعته على نفسي،والحمد لله فإنه لم يفتني أسبوع واحد دون أن أوصل نفسي إلى كربلاء للزيارة، حيث كنتفي بداية كل أسبوع أُوَقِّتُ أعمالي بحيث يكون لي متسع من الوقت للسفر إلى كربلاءوالقيام بالواجب.

وفي إحدى السنين كثرت أعمالي وتضاعفت بحجم كبير، وصرت لاأجد الوقت الكافي لمتابعتها كلها، ولكن مع ذلك كنت أوقف كل شيء وأضحي بكل المواعيدوكل الارتباطات للوفاء بعهدي للإمام سلام الله عليه.

ولكن جرت الرياح بما لاتشتهي السفن.. فذات أسبوع وحيث كان مقرراً أن أتوجه إلى كربلاء، كنت في أوروبا ولمأستطع الحصول على تذكرة طائرة لبغداد إلا بصعوبة، لأن تلك الأيام كانت أيام محرموعاشوراء.

وكان موعد الرحلة يصادف ليلة العاشر، وكانت ليلة جمعة أيضاً،وكانت هذه آخر فرصة لي لزيارة الإمام عليه السلام في ذلك الأسبوع لأنني زرته فيليلة الجمعة الماضية.

فكنت قلقاً جداً من ألا يسمح لي الوقت للزيارة قبلطلوع الفجر، وبذلك سينقضي عني ذلك الأسبوع دون أن أقوم بالزيارة.

وصلت إلىبغداد في منتصف الليل تقريباً، وركبت إحدى سيارات الأجرة وانطلقت إلى كربلاء طالباًمن السائق الإسراع، ولكن الطرق المؤدية إليها كانت مزدحمة جداً بالناس وبالسياراتوبالحافلات، فالليلة كانت ليلة عاشوراء ومراسم العزاء على قدم وساق، والملايين منمختلف أنحاء العالم كانوا في طريقهم للحائر الحسيني الشريف.

وصلت إلى كربلاءفوجدت الشوارع مقفلة وكانت الساعة بحدود الثانية والنصف بعد منتصف الليل، ولم يتبقّأمامي إلا ساعتان تقريباً قبل طلوع الفجر.


كان الحرم غاصاً بالناسوالشوارع المحيطة به لم يكن فيها موطئ قدم، الكل كان يلطم وينوح ويبكي، فيما الناسكانوا في تدافع عجيب للوصول إلى الحرم المكتظ بأهله.

ومع أنني كنت مرهقا جدامن السفر إلا أنني حاولت الوصول إلى الروضة والضريح المقدس بكل جهدي، ولكن كلمحاولاتي باءت بالفشل، إذ لم أستطع التقدم نحو الحرم حتى لخطوات، واستمررت في جهوديقرابة الساعة إلى أن خارت قواي تماماً، ولم أكن أستطع التحمل، فعدت أدراجي خائباًمنكسراً ودموعي تجري على خدي.

كنت محتاجاً إلى شيء من الراحة، فقلت فينفسي:
لأذهب إلى فندق من الفنادق المحيطة بالحرم لأستريح لدقائق ولأغتسل غسلالزيارة، ثم بعدها أنطلق إلى الحرم قبيل الفجر لعل الازدحام يقلعندها.

عندما وصلت إلى الفندق واستأجرت إحدى الغرف، استرخيت قليلاً علىالسرير على أساس أن أنهض بعد قليل للاغتسال والزيارة، ولكنني مع الأسف غططت في نومعميق دون أن

أدري، ولم أستيقظ إلا على صوت أذان الفجر المنبعث من مئذنةالحرم، وبهذا يكون الأسبوع قد انقضى دون أن أتمكن من الزيارة، وكانت تلك المرةالأولى في حياتي التي لم أستطع فيها الوفاء بعهدي، فحزنت لذلك كثيراً.

قمتواغتسلت وتوضأت وصليت الصلاة، ثم نظرت عبر الشرفة فوجدت الناس قد تكاثروا وازدادعددهم عن الوقت الذي تركتهم فيه، فمع الفجر بدأت مراسم التطبير ولبس الأكفانوغيرها.

لذا كنت متيقناً من أنني لن أتمكن من الوصول إلى الروضة، ثم إنالأسبوع قد انقضى بالنتيجة، فنظرت إلى قبة الحسين عليه السلام وبكيت بكاء شديداًلأنني لم أوفق للزيارة هذا الأسبوع، وأحسست بأنني كنت غير جدير بزيارته سلام اللهعليه في هذه الليلة العظيمة، فساءت حالتي النفسية كثيراً وبدأت الأفكار تراودني،كنت أقول في نفسي:

إنني لو كنت جديرا بالزيارة لما ردّني الإمام هذهالليلة!
وما يدريني لعل كل زياراتي السابقة كانت بنية غير خالصة؟!

كنت فيمنتهى اليأس والخيبة، وحيث كنت على هذه الحال انتابني النوم، فنمت.
غير أننيرأيت في منامي رؤيا عجيبة..

رأيت وكأنني قد وصلت إلى الحرم المطهر وقد شُقَّلي طريق خاص بين الناس إلى الضريح المقدس، فأسرعت ووصلت إليه وأنا أقبل أطرافهوأعتذر وأبدي ندماً لمولاي أبا عبد الله على تقصيري وأطلب منه السماحوالمغفرة.
في تلك الأثناء رأيت شعاعا عُلوياً آتيا من فوق الضريح جهة القبةالذهبية، وكأن السماء قد انبثق منها ذلك الشعاع لينير الضريح بأنوارعظيمة.



نظرت إلى الأعلى فوجدت شخصاً نورانياً ينزل مع الشعاع إلىالأسفل إلى أن استقر فوق الضريح، وكان وجهه يشع نوراً وبهاءاً وجمالاً، فعلمت أنهسيدي ومولاي أبا عبد الله عليه السلام، فوجـّه حديثه لي قائلاً:
إنك حيث كنتقاصداً زيارتنا ومنعتك الظروف، فإننا قد قبلنا زيارتك.
وزياراتك كلها مقبولة،وعهدنا معك باق، فاطمئن.

أفقت من النوم منتفضاً لأجد الوقت قبيلالظهر.
سجدت سجدة أطلت فيها البكاء وحمدت الله على هذه النعمة، أن أراني سيديومولاي أبا عبد الله عليه السلام ليطمئن قلبي، وليعفو عن تقصيري.

اغتسلت منجديد وتطهرت، ثم توجهت إلى الحرم المطهّر، ورغم الازدحام إلا أنني تمكنت من الوصولإلى الضريح المقدس.
هناك استذكرت رؤياي فشكرت مولاي صلوات الله عليه كثيراًوعاهدته على أن أبقى وفياً له في عهدي ما حييت. وكنت ساعتها في حالة روحيةعالية.

أذّن أذان الظهر، فرأيت الناس يتجمعون في الصحن الشريف لأداء الصلاةجماعة.
ولم أكن قد شاركت قط في صلاة الجماعة بالحرم، فأحببت هذه المرة أن أشاركفيها التماساً للثواب وللفضل، فاصطففت مع الناس وجلست قاعداً أنتظر وصول الإمامالذي لم أكن أعرفه، واشتغلت في تلك اللحظات بالذكر والدعاء والتسبيح.

وبينماأنا كذلك إذ علت الأصوات بالصلوات على محمد وآل محمد حيث كان إمام الجماعة قد أقبل،فالتفت إليه ونظرت إلى وجهه.. فإذا بي أرى ذات الوجه الذي رأيته في رؤياي! إنهالإمام الحسين نفسه! الملامح نفسها والشكل ذاته! ها هو يتقدم للصلاة فيحرمه!!

فركت عيني قليلا لأتأكد.. فإذا بي أجد الأمر حقيقة لا خيالاً، فلماشعر بنفسي إلا وأنا ناهض من مكاني ومتوجه إلى الإمام الحسين!

أسرعت إليهوانقضضت عليه مقبــّلاً يديه ورجليه وأنا أصيح وأقول:سيدي يا أبا عبد الله الحسين.. سيدي يا أبا عبد الله الحسين!!

تفاجأ الناس بتصرفاتي العجيبة، وحاولواإبعادي عن الإمام دون جدوى! لقد كنت أرى أمامي أبا عبد الله عليه السلام نفسه وكنتأقول لهم: اتركوني مع إمامي.. هذا إمامي.. إنه أبو عبد الله الحسين!!

مهماحاولوا معي لم أكن أستجب لهم، وحاولوا إبعادي بالقوة ولكنني كنت متشبثاً بالإمامبكل قوتي! كان الإمام مذهولاً مني وردّد علي قائلاً:أنا لست الإمام الحسين.. أنامحمد الشيرازي!!

ولكنني كنت شبه غائب عن الوعي، ولم أستطع التركيز في كلامهإلا بعد تكراره لي أكثر من مرة! أنا لست الإمام الحسين.. أنا محمدالشيرازي

هنا انتبهت فقلت له: سيدي ومولاي.. ألست أنت الإمامالحسين؟!
فقال لي: لا أبداً، وهل معقول أن يكون مثلي الإمام الحسين عليه الصلاةوالسلام؟!
أنا محمد بن مهدي الحسيني الشيرازي وهذا هو اسمي وهؤلاء جميعايعرفونني!

صُعِقت من إجابته وقلت له:يا مولاي.. ألست أنت الذي أتيتني فيالمنام؟!
لا لست أصدق.. أنت الإمام الحسين نفسه، هذا وجهك وهذهملامحك!!

خلال تلك اللحظات كنت لا أزال في حالة عدم الوعي الكامل، لأنني كنتمنبهرا بما رأيته، إلا أنني بالنتيجة فهمت واستوعبت الأمر.
لقد جاءني الإمامالحسين عليه السلام في تلك الرؤيا بهيئة هذا الرجل الصالح، وتمثّل به لقربهمنه.

بعد ذلك عرفت أن هذا الرجل الصالح والسيد الجليل هو السيد محمدالشيرازي، مرجع التقليد في كربلاء وإمام الحرم الحسيني المطهر، وأنه حفيد المجددالشيرازي الكبير الذي نسمع عن ارتباطه الوثيق بإمام العصر عجل اللهفرجه.

ومنذ ذلك الوقت وأنا أقلـّد السيد الشيرازي وأحبه وأجلّه، وأتمنى أنأصبح خادماً له.
فالذي يشرفه الإمام أبو عبد الله الحسين عليه السلام بهذا الشرفويتمثل بصورته، ليس إنساناً عادياً مثلنا.

والجدير بالذكر أن هذا التاجر هوالذي يمـوّل الآن قناة الأنوار الفضائية جزاه اللهخيراً.



دمتم في حفظ الرحمن
من مواضيعي

0 السلام عليك يا محمد بن جعفر أيها الباقر
0 لا يفوتكم هذا الهندي!!
0 خلاصه الكلام 000 اللي خلص25 سنه يستقيل ويفكنا ههههههه
0 حراره الشمس القويه تؤدي الى احتراق سياره من فورد في البطاليه
0 لا يفوتكم هذا الهندي!!


  رد مع اقتباس
قديم 02-17-2010, 12:08 AM   #2
حويراتي مميز
 
الصورة الرمزية مآفي مني

الدولة :  آلدمآم =)
مآفي مني غير متواجد حالياً
افتراضي


آللهم صل على محمد وآل محمد


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


سلام آلله على آلحسين وعلى آولاد الحسين وعلى آصحآب الحسين
من مواضيعي

0 آلنجـــآـآر وهيفــآء
0 ڪشڪول آلحويرآت
0 خوـآطــر "5"
0 سفينـة تآيتنك ~ بآلريـآض ~
0 هل انت مِن مَن يحجز الفتاة للزواج؟؟؟


التوقيع :
آللهم صل على محمد وآل محمد
آللهم وفقني في كل خطوة آخطيهآ
وثبتني على صرآطك المستقيم
اللهم ارحمني برحمتك فآن رحمتك وسعت كل شي
آللهم إن كان ذنبي عندك عظيم فرحمتك آعظم
  رد مع اقتباس
قديم 02-17-2010, 01:22 AM   #3
حويراتي ماسي
 
الصورة الرمزية سحر الشوق

سحر الشوق غير متواجد حالياً
افتراضي

اللهم صل على محمد وااال محمد
السلام علييييييك يابا عبد الله
مشكووره بنوته متفائله يسلموووو
من مواضيعي

0 من الذي بتغير الناس ام الزمن
0 انفاس من وحي الحياه
0 اسوا اجمل افضل اصعب
0 درر من كلمات الامام الحسن العسكري ع
0 حكايه تبكي القلوب


التوقيع :



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 02-17-2010, 01:49 AM   #4
 
الصورة الرمزية همس الخيال
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
من مواضيعي

0 قط تركب له عدسات لاصقه
0 معلومات غريبه جدا
0 ليست دائماً الغيره دليل الحب
0 أزياء أنمي
0 ازياء منوعه


التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 12:14 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi