نجمة الليل دموع الورد كن مختلفا وقشر البرتقاله بالملعقه .... لـ(قدوة الصديقين) ][ ... المنتدى الإسلامي العام ... ][



التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا
بقلم :
قريبا قريبا

العودة   ..]] منتديات الحويرات [[.. > [:. التعاليم الإسلاميه .:] > ][ ... المنتدى الإسلامي العام ... ][

][ ... المنتدى الإسلامي العام ... ][ علَىْ نهِج الإسًلامْ نهَتديْ وبنبَيّنا وآله عليًهم الصٍلاة والسًلامْ نقتٍديْ [ علًىْ مٍنهْج أهلُ البيت ] ••

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-15-2011, 10:58 AM   #1
حويراتي ماسي
 
الصورة الرمزية الاسير

الاسير غير متواجد حالياً
Red face عظم الله اجوركم بمصاب 00 ام البنين عع

عظم الله اجري واجوركم في وفاه ام البنين سلام الله عليها




توفيت بتاريخ 13 جمادي الاخر سنة 94 هجري

الموافق 15 مارس 713

أم البنين هي السيدة فاطمة بنت حزام الكلابية العامرية (أم البنين) (ع) زوجة الإمام علي أمير المؤمنين (ع). أنجبت له أربعة أولاد وقيل خمسة أولاد وكلهم قتلوا في معركة الطف الخالدة بكربلاء، وقد أظهرت هذه المعركة بشكل واضح جلي إخلاص آل البيت الكريم وتضحيتهم في سبيل إعلاء كلمة الإسلام والحق، وتمسكهم في الدفاع عن المثل العليا والكرامة ضد الجبروت والطغيان. فضربوا بذلك مثلاً يقتدى به في التضحية ونكران الذات، وكان أبرز شجعان هذه المعركة أولادها الأربعة وهم: العباس وعبد الله وجعفر وعثمان وقيل عون، وأمهم أم البنين فاطمة بنت حزام, لقد كان هؤلاء الأبطال المثل الأعلى للناس آنذاك في النهوض والاستبسال والتحرر من ذل والهوان والكسل ومن يتبصر في سيرهم يقف إجلالاً لهم وإعظاماً لمقامهم الشامخ.


أم البنين (ع) شخصية كريمة والمثال العالي للمرأة وفخر الشخصيات النسوية.

قامت السيدة أم البنين برعاية سبطي رسول الله (ص) وريحانته وسيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين (عليهما السلام)، وقد وجدا عندها من العطف والحنان ما عوّضهما من الخسارة الأليمة التي مُنيا بها بفقد أمّها سيدة نساء العالمين فقد توفيت، وعمرها كعمر الزهور فقد ترك فقدها اللوعة والحزن في نفسيهما.

لقد كانت السيدة أم البنين تحمل في نفسها من المودة والحبّ للحسن والحسين (عليهما السلام) ما لا تكّنه لأولادها اللذين كانوا ملء العين في كمالهم وآدابهم. لقد قدّمت أم البنين أبناء رسول الله (ص)، على أبنائها في الخدمة والرعاية، ولم يعرف التاريخ أن ضرّة تخلص لأبناء ضرّتها وتقدّمهم على أبنائها سوى هذه السيدة الزكية، فقد كانت ترى ذلك واجباً دينياً لأن الله أمر بمودّتهما في كتابه الكريم، وهما وديعة رسول الله (ص)، وريحانته، وقد عرفت أم البنين ذلك فوفت بحقّهما وقامت بخدمتهما خير قيام.

أم البنين (ع) هذه الشخصية التاريخية الباهرة الفذة التي أفنت حياتها كلها في تربية الحسن والحسين سيدي شباب أهل الجنة (عليهما السلام).
الموقف الذي لا ينسى: كانت أم البنين من أول الناس الذين خرجوا لاستقبال بشر بن حذلم، وهو ينادي برفيع صوته:

يـــــا أهـــــل يــــثرب لا مــقام لكم بها***قـــــــتل الحســــــين فـــــأدمعي مـدرار
الجـــــسم مـــــنه بــــكربلاء مضــــرج***والـــــرأس منـــــه عـــــلى القناة يدار

ولما وقع بصرها على الناعي لم تسأله عن العباس، ولا عن أي واحد من أبنائها الذين قتلوا مع أخيهم الحسين، وإنما سألته عن الحسين؛ خبرني عن الحسين؟ وعلت الدهشة وجه بشر بن حذلم عندما عرف أن هذه المرأة هي فاطمة بنت حزام العامرية، وهي أم البنين بالذات كيف لا تسأله عن أولادها؟؟؟ وظنها لوقع الصدمة ذهلت عن أبنائها، فراح يعددهم واحداً بعد الآخر، وفي كل واحد منهم كان يعزيها ويقول لها: عظم الله لك الأجر بولدك جعفر. فتقول: أخبرني عن ولدي الحسين(ع).ولم يلتفت بشر إلى هذا الموقف وراح يخبرها ببقية أولادها، إلى أن وصل إلى العباس، فما كاد يخبرها بقوله: يا أم البنين عظم الله لك الأجر بولدك أبي الفضل العباس (ع)، حتى نظر إليها وقد اعتراها اضطراب شديد في تلك اللحظة التي سمعت فيها نبأ مصرع أبي الفضل العباس، بحيث اهتز بدنها ولكنها تحاملت واستمرت في إلحاحها على بشر؛ أخبرني عن ولدي الحسين؟

يقول بشر: وحينما أخبرتها بمقتل الحسين ومصرعه صرخت ونادت: واحسيناه، وا حبيب قلباه… يا ولدي يا حسين.. نور عيني يا حسين.. وقد شاركها الجميع بالبكاء والنحيب والعويل على الحسين، ولم تذكر أبناءها إلا بعد أن ذكرت الحسين وبكت عليه.

وهذا موقف آخر وما اكثر مواقفها المشرفة: قيل إن أم البنين أتت ذات يوم إلى أمير المؤمنين وقالت له: لي إليك حاجة…قال لها: قولي ما عندك.




أنا أطلب منك أن تغير اسمي، قالت عندما تناديني فاطمة، أرى الانكسار بادياً على وجوه الحسن والحسين وزينب، فإنهم يذكرون أمهم فاطمة الزهراء (ع) ويتألمون فما كان من الإمام إلا أن غير اسمها وسماها أم البنين. هذه المواقف المثيرة من أم البنين، وقد ملئ قلبها بالإيمان والمحبة والإخلاص.
هذه السيدة الجليلة التي أحباها الله وخصها بعناية تامة، إذ استطاعت أن تصمد بكل اقتدار وحزم وإقدام وثبات أمام تحديات الزمن. وظلت محتفظة بشخصيتها القوية وسماتها الأصيلة، رغم ظروف الدهر القاهرة، وتداعيات الزمان الجائرة. واستكملت الفضائل بالصبر والتضحية بإيمان راسخ فكان لها الشرف الكبير حتى انتهى بها المطاف إلى مثواها الأخير في بقيع الغرقد وظلت ذكراها العطرة وشعلتها القدسية مازالت تذكر على مر العصور جيلاً بعد جيل فهي في طليعة اللواتي خدموا وضحوا وجاهدوا في سبيل الله.

أم البنين كانت مدرسة لتعليم البنات وتربية النساء وحياتها كلها مدرسة تفيض من الدروس الأخلاقية والإيمانية والجهادية.
وهاهي ذكرى وفاتها الأليمة تمر على المؤمنين والمحبين لآل بيت النبوة (ع



حفل تاريخ المرأة في الاسلام بظهور نماذج


مميزة لها، ففي المراحل الأولى للرسالة الإسلامية، شغلت المرأة المسلمة مهام عدة وصلت الى حد المشاركة في الحروب والقيام بأعمال الطبابة والتمريض، وجاءت المرحلة الثانية للرسالة والتي مثلتها سلسلة الأمامة لتخرّج هذه المدرسة ثلة من النساء اللواتي انجبن خيرة الرجال وعلّمن أجيالا أيمانية ورفدن مسيرة الاسلام بالتربية الصالحة، والتاريخ يحدثنا عن (فضة) خادمة الزهراء (سلام الله عليها) وكيف كان منطقها القرآن الكريم الذي حفظته فما بالك بأحدى زوجات أميرالمؤمنين (عليه السلام) وهي (أم البنين رضوان الله تعالى عليها) التي يكفيها فخرا أنها أم الشهداء الأربع في كربلاء أم قائد جيش الإمام الحسين (عليه السلام) أبي الفضل العباس (عليه السلام).

وفي هذا الكراس نبذة مختصرة عن أحوال هذه المرأة الصالحة والكرامات التي حباها الله تعالى وأهمية زيارة قبرها الى غير ذلك من جعلها قدوة للنساء المسلمات في كل عصر ومصر.




أولادها

كان أولادها الأبطال أبناء أمير المؤمنين (عليه السلام) وقد استشهدوا جميعاً في نصرة أخيهم الإمام الحسين (عليه السلام) في كربلاء يوم عاشوراء.

أكبرهم وأفضلهم: (العباس) (عليه السلام) ويكنّى بـ (أبي الفضل) وهو آخر من قتل من الأربعة، حيث قدَّمهم بين يديه فقتلوا جميعاً.

وقد كان للعباس (عليه السلام)عقب ولم يكن لأخوته الثلاثة، وكان رجلاً جميلاً حتى لقّب بـ (قمر بني هاشم).. وكان شجاعاً جسيماً بحيث يركب الفرس المطهّم ورجلاه تخطان الأرض خطاً، وكان لواء الإمام الحسين (عليه السلام) معه يوم استُشهد، ولقِّب بـ (السقّاء) لأنه استسقى الماء من الأعداء لأخيه الحسين (عليه السلام) وعائلته ولكن قُتل قبل أن يوصل الماء إليهم، وكان قد جاء بالماء من نهر علقمة، وقد رأيت أنا هذا النهر قبل نصف قرن في طريق بغداد مبتعداً عن كربلاء بمقدار نصف فرسخ، كذا قالوا بأنه نفس ذلك النهر.

وقد ذكر أصحاب المقاتل شيئا عن بطولة أولاد أم البنين ومواساتهم للإمام الحسين (عليه السلام) وكيفية استشهادهم، فقالوا:

إنه لما رأى العباس (عليه السلام) كثرة القتلى في أهله وفي أصحاب الحسين(عليه السلام) ـ بالنسبة إلى عددهم القليل ـ قال لأخوته الثلاثة من أبيه وأمه،عبد الله وجعفر وعثمان:

«يا بني أمي تقدموا للقتال، بنفسي أنتم، فحاموا عن سيدكم حتى تستشهدوا دونه، وقد نصحتم لله ولرسوله» (1).

فقاتل عبد الله وعمره خمس وعشرون سنة فقتل بعد قتال شديد.

ثم تقدم جعفر بن علي (عليه السلام) وعمره تسع عشرة سنة وقاتل قتال الأبطال حتى قتل.

ثم تقدم عثمان بن علي (عليه السلام) وعمره إحدى وعشرون سنة وقاتل قتالاً شديداً حتى قتل.

وكان الإمام الحسين (عليه السلام) يحملهم من أرض المعركة إلى الخيمة كما جرت العادة في ذلك اليوم، ولكنه (عليه السلام) لم ينقل العباس (عليه السلام) وتركه في مصرعه حيث ضريحه الآن، وذلك لأسباب مذكورة في مظانها.

وكان كل واحد من أولاد أم البنين يرتجز عند القتال بما هو مذكور في كتب المقاتل(2).

ولما وصل خبر استشهادهم إلى أمهم ـ أم البنين ـ في المدينة المنورة بكتهم بكاءً مرّاً، لكن كان بكاؤها لهم أقل من بكائها على الحسين(عليه السلام) وذلك في قصة مشهورة.

وهذا الموقف المشرف من السيدة أم البنين (عليها السلام) يدلّ على علوّ معرفتها بالإمام (عليه السلام)






الكرامة الإلهية

ورد في الحـــديث القدسينقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةعبـــدي أطـــعني أجــعــلْك مثلي أنا أقول للشيء كن فيكون، أطعني فيما امرتك تقول للشيء كن فيكون)(1).

ومن هنا تنشأ معجزات الأنبياء وكرامات الأولياء(عليه السلام) ، والفرق بينهما أن الأولى على سبيل التحدي، بخلاف الثانية فإنها على سبيل إظهار فضل الوليّ أو ما أشبه.

وأم البنين (سلام الله عليها) صاحبة الكرامات الكثيرة التي نقلت عنها متواتراً وشوهدت كذلك، وذلك بالنذر أو التوسل بها لتشفع عند الله .. بإهداء ختمة أو قراءة القرآن الكريم لها أو ما أشبه.

وقد سمعت طيلة حياتي كثيراً من كراماتها المتواترة ولا يسع المقام لبيانها.

هذا ومن الواضح أن قوانين الكون ـ وهي لا تعد ولا تحصى ـ إنما هي بأجمعها بإرادة الله سبحانه، والكرامة خارقة للقانون الكوني العام، وهي تدخل تحت قانون المستثنيات، فتكون أيضاً بإرادته تعالى، فالإرادة تشمل المستثنى والمستثنى منه كما لا يخفى..

فمن جعل النار محرقة جعلها برداً وسلاماً(2)..

ومن جعل الماء لازماً لتساوي السطوح جعله فرقاً فرقاً كل فرقة كالطود العظيم(3)..

ومن جعل القلب حينما يتوقف تسقط الأعضاء وأجهزة البدن عن العمل، جعله يرجعه إلى التحرك.. بإحياء الموتى.

وهكذا في سائر المعجزات والكرامات.

من غير فرق بين أن يكون الفاعل نبياً أو وصياً، حياً كعيسى(عليه السلام) أو متوفياً كنبي الإسلام (صلى الله عليه وآله وسلم).

وهكذا الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام) والإمام المهدي (عجّل الله تعالى فرجه الشريف).وليس الأمر خاصاً بهم (عليهم السلام)، بل يشمل النساء الطاهرات، معصومة وغيرها أيضاً، كفاطمة الزهراء والسيدة زينب (عليهما السلام)(4) بل وحتى العلماء ومن إليهم كما مرّ في الحديث القدسي.

ثم إنه ليس باختيار الإنسان نفسه أن يصبح نبياً أو إماماً وإنما (الله أعلم حيث يجعل رسالته)(5).

أما أن يصبح ولياً من أولياء الله كالمقدَّس الأردبيلي (قدس سره)(6) ، والسيد بحر العلوم (قدس سره)(7) ، فهو باختيار الإنسان وذلك بتطبيقه ما تقدم من قوله تعالى في الحديث القدسينقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةعبدي أطعني...)(8).



إحياء الذكرى

قال الإمام الصادق (عليه السلام): (أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا)(1).

إن إحياء ذكرى أم البنين (عليها السلام) وذكرى المعصومين (عليهم السلام) وذويهم ومن إليهم، كالعلماء والصالحين والصالحات، من أهم ما يلزم، وذلك لأجل تنظيم الحياة تنظيماً صحيحاً يوجب سعادة الإنسان في دنياه وآخرته.

فمثلاً في ذكرى أم البنين (سلام الله عليها) تتذكر النساء هذه المرأة الطاهرة، العفيفة الشريفة، الحافظة لنفسها، الذاكرة لله واليوم الآخر، المديرة لبيتها،المراعية لحقوق زوجها، المربية لأولاد صالحين و..

فتتعلم منها وتقتدي بها، فلا تكون مبعثرات ولاساقطات ولامهملات في الحياة الزوجية أوفي تربية الأولاد ـ كما هو المشاهد في يومنا هذا ـ .

وبذلك تسعد المرأة التي تلقت الدروس من مدرسة أم البنين (عليها السلام) واتبعتها، ويسعد بها غيرها من أولادها وذويها، فيكون الإحسان عائداً لنفسها قبل غيرها، قال سبحانهنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةإن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها)(2).

ولا شك أن ذكرى أم البنين(عليها السلام)وذكرى العظماء رجالاً أو نساءً، موجب للأجر والثواب فقد ورد:«من ورّخ مؤمناً فقد أحياه»(3)، فكما أن إحياء الإنسان يوجب الخيرات، كذلك إحياء ذكراه،قال تعالىنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)(4).




تحياتي



الاسير
من مواضيعي

0 لوحات تذوب لسحرها وجمالها
0 كرامه الزهراء والشاب
0 مصرقع قالوا له تكلم عن نفسك 000 ياليته ماتكلم
0 مشاغب الاحساء والرياضه
0 كلمات مبعثره 000 على الشواطى


  رد مع اقتباس
قديم 05-15-2011, 02:36 PM   #2
حويراتي مميز
 
الصورة الرمزية ملوكه

ملوكه غير متواجد حالياً
Red face

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةأقدم بأحر التعازي والمواساة . .

الى امام الزمان (عجل الله فرجه) وإلى أمير المؤمنين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة . .

وإلى سيدة نساء العالمين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة (ع)


وعلامائنا الأفاضل وإلى أعضاء منتدى الحويرات نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وإلى الأمة الإسلامية جمعاء بوفاة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة زوجة أمير المؤمنين


وأم أبو الفضل العباس أم البنين (ع) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



عظم الله لكم الأجر يا موالين بهذا المصاب الأليم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وبالخصوص لك يا من تبكي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في فلوات الأرض بحثاً عن نصير



عظم الله لكم الأجر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بوفاة ام البنين


ورزقنا الله واياكم في الدنيا زيارتها وفي الاخرة شفاعتها


بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من مواضيعي

0 قصة معلمه حقيقيه
0 محشش يووصف حآأإدث تعآآلو شووفوو
0 شووووفوو آخر اخترااع لليابانيين
0 كووني . . اميره الررمنسيه
0 هااااااام بليز الكل يدخل لمصلحتكم . .



التعديل الأخير تم بواسطة ملوكه ; 05-15-2011 الساعة 02:42 PM
  رد مع اقتباس
قديم 05-15-2011, 04:47 PM   #4
حويراتي مميز
 
الصورة الرمزية عاشقة زينب

عاشقة زينب غير متواجد حالياً
افتراضي

عظم الله لنا و لكم الاجر
من مواضيعي

0 عاجل الدعاء الى مريضة في العناايه المركزة
0 اني حباً علي جنني ..............
0 مناظر طبيعية من أيران
0 الفوائد المترتبة على الدعاء لامولانا صاحب العصر و الزمان
0 ذكرى ميلاد علي الأكبر ابن الإمام الحسين (عليه السلام) 11 شعبان


التوقيع :

مع خاااالص حبينقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 05-15-2011, 09:23 PM   #5
حويراتي ماسي
 
الصورة الرمزية أنوار الأمل

أنوار الأمل غير متواجد حالياً
افتراضي

عظم الله اجوركم بهذا المصاب الجلل
بلغنا الله وإياكم في الدنيا زيارتها وفي الاخره شفاعتها

يسلمو ع الطرح النوراني
لاعدمنا جديدك


تحياتي
من مواضيعي

0 نفوسـ محطمهـ يخجلـ الورد منهاا...
0 •• ابقى ولو لحظات ترتجل الصمت من أضلع تكسرت ••
0 【^_^】 نحــــــن البـــــــشر【^_^】‎
0 •• صينية البطاطس المبشورة‎ ••
0 •• شكل المشروبات الغازية‎ ••


التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةاللهم صلِ على محمد وآلِ محمدنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 06:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi