نجمة الليل دموع الورد كن مختلفا وقشر البرتقاله بالملعقه .... لـ(قدوة الصديقين) ][ ... المنتدى الإسلامي العام ... ][



التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا
بقلم :
قريبا قريبا


][ ... قسم الحوار العام ... ][ •• ملَجَأ رُوْحٍٍ مُتشٍردهَـ لا مَكْان لهًا [ للمواضيع العامه ] ••

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-2012, 05:51 PM   #1
][ عضو VIP ][

خادمكم زاهر غير متواجد حالياً
افتراضي ثقافة يجب أن تتغير في مجتمعاتنا

ثقافة يجب أن تتغير في مجتمعاتنا

"]وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} آل عمران
مقدمة:
إخواني وأخواتي الكرام نحن نمر في أيامنا هذه بموجة عنيفة من الفتن على عدة مستويات مختلفة، وهذه نتيجة ثقافة يجب أن تتغير حسب اعتقادي المتواضع، ولذا سأتحدث هنا معكم بحرقة قلب يكويها الألم والحسرة عما يحدث في أيامنا هذه، ولدي نداءان هما:





1ـ نداء لأحبتي أبناء المجتمع.

2ـ نداء لطلاب العلم من الفضلاء في المنطقة حفظهم الله تعالى.

[ 1] نداء لأحبتي أبناء المجتمع.

لوجود الفتن في كل مكان في يومنا الحاضر سأحصر حديثي معكم عن الفتن التي تكون بين الطلبة والفضلاء في المنطقة، فعلينا يا أحبتي أن نعلم عدة أمور مهمة كي نتعاطى مع أي مشكلة في نظرنا تحدث بين فضلائنا وطلاب العلم عندنا، وذلك أننا نرى كيف ينقسم المجتمع بين مؤيد ومعارض ومدافع عن رمز معين بذاته، ومن تلك الأمور

ما يلي:

1 إن فضلاءنا الكرام ليسوا معصومين والعصمة لأهلها فقد يبدر منهم الاشتباه في بعض الأمور فلا نتعجل بالدفاع عنهم بعاطفة عارمة من هنا وهناك بل علينا التروي في الأمر خصوصا إذا كان الموضوع تخصصا وبحثا حوزويا. فمن يخوض في صحته من عدمه هم أبناء الحوزة العلمية في أروقتها، ولا علاقة لعامة الناس بالدخول فيها، ولذا علينا التزام الصمت والهدوء إلى أن تتضح إلينا الرؤية شيئًا فشيئا.

2. النقد مهما كان نوعه يجب أن يكون محددا ومحصورا في موضوع الشبهة، وليس لتاريخ طالب العلم علاقة في الموضوع، فيكون النقد في الشبهة فقط مع كامل التقدير والفضل لتاريخ رجل الدين.

3. إن تاريخ طالب العلم لا يشكل له حصانة من الوقوع في الشبهة أبدا، فقد مرت علينا نماذج كانوا قريبين من الأنبياء مثل بلعم بن باعورة صاحب نبي الله موسى الذي كان عنده بعض من الاسم الأعظم، وخسر الدنيا والآخرة، لأنه أراد أن يستخدمه في الدعاء على نبي الله موسى عليه السلام.

وكذلك لو كان قريبا من أهل البيت عليهم السلام مثل وكيل الإمام الكاظم عليه السلام علي بن حمزة البطائني وما له من الفضل والعلم والشيعة تأخذ الرواية منه لما يتمتع به من أمانة وصدق في نقل الروايات من الإمام الكاظم، ولكن بعد وفاة الإمام الكاظم أنكر إمامة الإمام علي ابن موسى الرضا عليه السلام، فلعنه الإمام، وأمرنا بلعنه.

4. اطمأن عزيزي القارئ أن الشبهة التي تقع بين طلبة العلم لن تصل إلى حد العداوة كما يحدث في المجتمع حيث أنه في أقرب مناسبة سواء كانت دينية أو ندوة علمية تجده يسلم على من يختلف عنه في المنهج والتفكير بحرارة وكأن أمرا لم يكن بين الطرفين مع العلم أن كل واحد منهما له خط يختلف عن الآخر، فلماذا لا يُنقل هذا الوضع عند عامة الناس؟ ذلك لسبب بسيط، وهو أننا نتعامل مع الخلاف بعداوة وشحناء لا سابق لها، فالطلبة من أهل العلم يختلفون، ثم يلتقون في المناسبات، ويصافحون بعضهم ويرحبون ببعض، ونحن للأسف الشديد نتعادى ونتخاصم ونقسم البلد إلى قسمين، والمنتدى إلى منتديين والمسجد إلى مسجدين وغيرها من الانقسامات فهل هذا يا أخوتي القراء من المنطق في شيء؟! وأنا شخصيا يا أحبتي رأيت بأم عيني اثنين من الفضلاء الذي ُملئت ساحة فكرهما من الخلاف ونوع المنهج عن صاحبه، بل أكثر من ذلك وأكون صريحا معكم تجد كل فرد يدعو لمرجعيته في تقليد صاحبه، ويرى أن صاحبه دعا الناس إلى المرجع الخطأ فقد رأيتهما يسلمان على بعضهم بحرارة، ويقدم كل واحد صاحبه على مائدة الطعام على ما هم من خلاف صريح لا يخفى على أحد من الناس. فأرجو يا أخواني أن نكون مثل هؤلاء الفضلاء ونحترم خيارات بعضنا، ولا نجعل الخلاف يمتد في مسيرة حياتنا اليومية.

5. التعاطف اللا محدود في الدفاع عمن أحببناه وقربناه من طلبة العلم، ونصل بحبنا هذا حد العبودية من حيث لا نشعر والمبالغة في التفاعل مع من يخطئ في حق صاحبه تفاعلا سلبيا فنعاديه ونبعده عن مجالسنا، ونشوه سمعته وغيرها من الأمور التي تزيد من التوتر والحساسية المفرطة. ولذا يا أحبتي لنكن على شجاعة ونقف موقف المحايد إما بالصمت وعدم التدخل في أي تصريح يبدر من طالب العلم يراه في تشخيصه وتكليفه أن يبينه للناس يحذرهم أو ينبههم كي لا يتأثروا من ذلك الفكر المعين. وإذا أردنا أن ندخل في الموضوع يجب أن ندخل بكل موضوعية وحيادية ونحاول أن نجمع بين طلاب العلم المختلفين على مائدة واحدة، فكل واحد يظهر حجته بما يراه هو الصحيح في نظره ونقاط النقد فيما يخالفه بالدليل من القرآن والسنة أقوال العلماء يعلو كل ذلك الاحترام المتبادل بين الطرفين، أو نقول لطالب العلم إذا لم نستطع توفير ذلك اللقاء بين الطرفين نقول لكل واحد منهما اكتب بحثا علميا دقيقا يمتاز بالاحترام المتبادل في اختيار الألفاظ بين الطرفين، وإذا لم نستطع ذلك نقول لطالب العلم وصلنا تحذيرك وحرصك على الناس لكن ليتك تخبرنا هل حدث لقاء بينك وبين من تختلف معه؟! ونتحقق منه بالتفصيل الممل، ثم نذهب للطرف الآخر، ونسمع منه حجته، ثم كل واحد منا يعمل بما وصل إليه من حقيقة بدون تهويل للموضوع أو تشهير أو تسقيط للأشخاص، بل توضيح الشبهة وما وصل له الإنسان من حقيقة بعد بحث وتقصي دقيقين.

6. يجب أن يكون لنا خطوطا حمراء لا نتعداها ولا نسمح لأحد أن يتعداها ومنها شعائر الحسين عليه السلام والمرجعية الرشيدة، لكن بشرط أن يكون الرد بأسلوب حضاري و مسؤول تحفظ فيه كرامة الأشخاص، وترد شبهتهم.

7 الرجوع في معرفة الحقيقة لأطراف محايدة معروفة للتحكيم ولهم الفضل والعلم من أهل التخصص الحوزوي ولا يكونون طرف لأحد الطرفين، ولا نتعجل في الحكم على أحد بعد أن تكتمل جميع الأدلة عند الباحث نفسه.

8. أن نكون على قدر من المسؤولية كي نحافظ على وحدة المجتمع وردم الصدع ووأد الفتنه وتحويلها لتخصص يكون بين العلماء ونكن بعيدين عن الجو الذي لا نطيقه من بعضنا.

9. أن نملك قدرا من التدرج التام عن الحب والعاطفة التي تملك مشاعرنا حين يكون النقد على من نحب لو بدرت منه الشبه، وكذا نضع أنفسنا في الطرف المقابل لو أن الشبه خرجت ممن لا نحب هل سيكون تفاعلنا مع الموضوع مثل لو كانت مما نحب فنجد له التبريرات والأعذار التي حث عليها الإسلام وروايات أهل البيت عليهم السلام.

10. أن نقرأ الموضوع بعناية وتأمل بغض النظر عن خلفية الكاتب في نظرك، وأن نحسن الظن ونشاركه الهم في حفظ الصف وأد الفتن التي تدور من حولنا مستعينين بالله سبحانه.

أكتفي بهذا القدر وأسأل الله العلي القدير أني أوصلت هذا النداء لكل قلوبكم المفعمة بالإيمان والتقوى المستوحاة من الآية الكريمة التي تصدرنا بها البحث. وهي { وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ ..... } ونكن مصداقا لقوله تعالى { وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } .أل عمران.

[2] نداء لطلاب العلم من الفضلاء في المنطقة حفظهم الله تعالى:

نحن المجتمع نرى فيكم تعاليم أهل البيت عليهم السلام وذلك بلبسكم عمامة رسول الله وعباءته وبما خصكم الله بفضل طلب العلم لأهل البيت عليهم السلام، فأرجوكم ترفقوا بنا في خلافاتكم وكونوا على مستوى عالٍ من توحيد الصف، ولذا نريد منكم عدة أمور فضلُا وليس أمرًا أن تراعوها فينا وهي:

1- أساتذتي وقدوتي من الطلبة والفضلاء أي خلاف فقهي أو عقائدي أو فكري يدور فيما بينكم أو تسمعونه من هنا وهناك سواء كان على المنابر أو القنوات الفضائية أرجوكم من كل قلبي أن تتحاوروا فيه في أروقة الحوزة، ولا يخرج لعامة الناس، ولا تستخدموا لغة تصفية الحسابات على المنابر في صلوات الجُمع وغيرها، فإن بعض عامة الناس ملأتها العواطف الجياشة التي تنجر وراء هذا وذاك، فمن باب الحب يبدأ الشتم والسب والدفاع، وتنتشر العداوات فيما بينهم في حال لا يوجد ذلك بينكم، ولذا اختاروا لغة راقية نقدية علمية مدروسة بحيث يطرح النقد بكل أمانة وحرص على عواطف الناس.

2- عزيزي طالب العلم فضلا ابدأ خطوات أولية، ولا أظنها بعيدة عنكم، وهي النصيحة لصاحب الشبهة وإرسال الرسائل له كي يغير رأيه أو لأقل أن يخفيها عن عامة الناس، فإذا عاند ولم يعر اهتمامًا فلكم أنْ تخبروا الناس بشفافية أننا ذهبنا في تاريخ كذا وقلنا له كذا وحذرناه من كذا ولكن لم يصغ ولم يهتم ،وتتركوا للناس الخيار لأن الحق أحق أن يتبع، وهنا أشيد بكل فخر لنموذج في الإحساء الذي يستخدم لغة العلم والتتبع الواضح في أي شبهة تطرح ويناقشها علميًا بالرقم والصفحة، وما اعتمده من الأدلة من القرآن والسنة المطهرة مع كامل الاحترام لمن يحاججه ويناقشه آخذا قول الله سبحانه: (وجادلهم بالتي هي أحسن). وهو سماحة الشيخ عبد الجليل البن سعد حفظه الله تعالى.

3- أخي الكريم طالب العلم إذا شخّصت موضوعًا تراه خطأ واضحا يجب أن تحذر الناس منه، وتنبههم عليه، فعليك يا شيخنا أو سيدنا اختيار الأسلوب الأمثل بقدر ما تستطيع وبذل جهدك في ذلك كي تكون معذورًا أمام الله أنك أوصلت ما تظن أنه يحصن عقائد الناس وفكرهم.

4- أن تحرص أخي طالب العلم أن لا تسجل أي كلام من محاضرتكم قد يفضي إلى فتنة داخل المجتمع بل علينا أن نحرص على أن نوصل وجهة نظرنا بشكل فردي أو على صورة جماعات مغلقة تصل إلى الناس بهدوء.

5- أرجوك أخي طالب العلم أن تنتقي أتباعك بشكل دقيق قدر ما تستطيع، والأفضل أن لا يكون لك حاشية كثيرة، وأن تختبرهم في المشاكل التي تمر في البلد، فإن رأيتهم يحثوك على العداوة وسعة الخلاف فقف وفكر قليلا، ثم قرر أمرًا يحبه الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وقرب منك من يحب الناس والذي يوأد الفتن وينصحك ويحذرك بما يراه من حال المجتمع كي لا يكون كلامك جارحا لهم.

6- أرجوك لا تجعل منبرك ساحة لتصفية الحسابات بشكل مقزز، وأن تختار الكلمات التي تليق بطالب العلم، ولا تكن كلماتك مرتجلة دون تحضير مسبق، واعلم أن الناس أجناس مختلفة، وهذا لا يخفى عليكم.

7- اسمحوا لي يا فضلاءنا الكرام أن البعض ممن يستمع ويقرأ اليوم اختلف عما كان سابقًا، فقد أصبح عاشقًا للمعرفة مترويًا فيما يقرأ متأكدًا عما قيل على المنبر، ويحاول أن يعرف الحقيقة بنفسه دون أن يتدخل في التخصص الديني بشكل مباشر.

8- أحبتي من طلبة العلم أعرضوا خلافاتكم على من هم أهل لفصل الخلاف من الحكماء في أروقة الحوزة، واعرضوا أبحاثكم على المتخصصين في تلك الحوزة العامرة.

9- أخيراً سامحوني يا طلاب العلم من فضلائنا فلست أهلاً أن أقيم ما تعملون، ولكن ما سطرته بين أيديكم رجاء محب وغيور على وحدة الصف بما لا يخفى على قناعتكم.

[3] نتائج مهمة نغير بها ثقافتنا الدارجة.

1. إن نقدتُ أي رمز لديك، فليس معناه بالضرورة أن أحذف تاريخه المشرف الذي خط سطوره من دم تضحياته في خدمة البلد، بل اجعل العذر أن نقدت فكرة واحدة فقط أرى أنه قد اشتبه فيها.

2. أن ننظر إلى رموزنا بنظرة الاحترام والتقدير في حدود ما يرضاه الله تعالى ويحبه، فإن حاد عن ذلك وجب علينا أن ننبهه ونُذكره كما قال أمير المؤمنين في صفات المتقين: ( مذكر للعالم ).

3. أن لا نجر أي خلاف بين رموزنا إلى حياتنا الاجتماعية مهما بلغ فنظل إخوة متحابين، ونعين بعضنا في وجوه الخير في مفاصل مؤسساتنا الخيرية في البلد، ولا علاقة للتقليد أو الانتماء لطرف معين أن يؤثر على عمل الخير المشترك فيما بيننا.

4. أن لا نتصيد الفرص في أي زلة تصدر من طالب علم كي نخرج روح العداوة التي مكنونة في صدورنا ونصوغها في شكل قوالب من الثقافة والتعبير، بل علينا أن نقرأ المقال بتجرد تام بعيدًا عن أي خلفية سابقة لمواقف ذلك الرمز أو غيره، ولذا نسأل أنفسنا بيننا وبين الله سبحانه لو أن الشبهات صدرت ممن نحب فهل سيكون ردة فعلنا مثل لو كانت عندنا خلفية عنه سلبية؟!

5. أخيرًا لنكن مصداق قول أمير المؤمنين عليه السلام: (عظم الخالق في قلوبهم فصغر ما دونه في أعينهم)

[/font][/right][/size][/size]
من مواضيعي

0 ماذا استفدنا من عاشوراء الحسين؟
0 السيد محمد علي تحت المجهر
0 ثقافة يجب أن تتغير في مجتمعاتنا
0 آآآآآه من قلة الزاد وهول المطلع وبعد السفر
0 آهات تتبعها حسرات


  رد مع اقتباس
قديم 10-06-2012, 08:19 AM   #2

الدولة :  فيني شموخ ما يوصل حد الغرور وتواضعاً ما يوصل لحد المهانه

مشاهدة أوسمتي

السامر غير متواجد حالياً
افتراضي


كل الشكر الك خادمكم زاهر




موضوع كامل وشامل




امتاز بالعلم والحكمة





زادك الله من معينه فأنت اخترت هذا النوع من المواضيع وتميزت به





جعله الله في ميزان اعمالك






تحياتي السامر
من مواضيعي

0 فن الردود ومهارته
0 التميز
0 ألفاظكـ تميزك بقلوب البشر
0 كـيـف تـتـصـرف لـو غـص طـفـلـك؟
0 بالنسبة للالقاب


التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أجمل ما في حرية النت
أنها في غيبة الرقيب عدى الله سبحآنه
فهي تعطيك الفرصة للتعرف على حصتك من نبل السلوك
ونصيبك من طهارة الضمير

  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 06:20 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi