ٵبصـَرخ بڪڷ مآفيـטּـي { يآدטּـيـًـآآılıl مآتهميـטּـي …..~

تدري متى بـ تموت و تموت و تموت ..؟؟

وتحسّ نفسك .. من شقاها .. (غريقه )

لآ من تعلــّـق بك بشر تكرهه موت ...!!

قلبه ( يبيـك ) .. و خافقك .. ( مايطيقه )

زِعُـلً مُنِـيْ ’ بَـدوٍنُ أسّبـآإبَ ..
گـأنِيً نـآقصُ(ن ) .. ؛ دَلُـوٍعّ ‘ .. !!
گثـٍرُ مِآ هُـوٍ مُـشِقـّينُيً .. گثِـرً مِآ يُظـهَرٍ ~ إهَـبُـآإلْـہ ~ ... !
يًزيـحُ ( عِـوٍيـنُتَـہ ) عِـنُيً
وٍ أعُرٍفـہ : گٍـآإذِبُ(ن) ‘‘ الـدْمـوِعّ

آعتليْ يآ نفسْ . و آعقلَ يآ خفوقَ

وارقديَ يآ عينْ,,وآرحلْ يآ هوىَ !

بنصحك يآ قلبْ, . لآ يطويكْ شوقَ

روحته مع جيته عنديْ سوىَ .

من يحطكْ تحتـِ .. لآ تعليهْ فوقـَ

و من يحطكْ فوقَ , يبشرَ لآ نوىَ

لو شفت ’مشهد‘ ذبول الكون في عيني !!
ماكان رحت •.. وقدرت الحين{ تنساني
سنتين مرّت على كلمة ...."تحبيني ! !"
سنتين .. وآنا ابي انسى /.. ولآ امدآني ..!!
تدري وش آحس[لآ] شمّيت يدّيني ؟
آحس .."عطرك " يذّكرني بحرماني
" شكرآ على الجرح " لكن بينك وبيني
~{ مآفيه جرح ٍ .. كثر هالـجرح
..................... بكّآآآني] !

أنا مو زعلان .. والله..|
بس متضايق( شووي )..
لا تواخذني .. ولا تشره علّي !
.....فيني دمعة : يلعن أبوها .. أحرجتني ~
..................لا قوّت تطلع ولا رضت تفارق عيوني

رن هآتفي منذُ دقيقهـ

ووصلني ألخبر أنها تتألم نعم تــــــتألم

ياالله خذ روحي فدائاً لها أشفها ياالله

حبيبتي في هذهـ اللحضه

عندما وصلني ألخبر تمنيتُ ألمـوت

لماذا لاأتألمُ بدلاً عنها لماذا


سأبكي كثيراً حتى يأتيني خبرُ شفـــاء حبيبتي

حقاً أتمنى ألموت على أن يصيبكِ أيُ مكرُهـ

حتى يأتيني ألخبر أنا ميتُاً على قيد ألــحياهـ

ودعتها والشوق بيني وبينها بحور ودعتها رغم خوفي والوله مجبور الحزن في ايدها بيأس يشدني وكل درب عنها بعيد يصدني مدري المحبه ضيعتني ولا انت ضيعتها

داجت الآعوآمُ على مرفئِ البُلوغِ برمسِ طُفولتي
فتغدو كينونتي من الغفوةِ للصّحوةِ أُنوثةٍ استثنائِيّةٍ




ليكُن سردُ الرّوايةِ بزخمِ الهلوسةِ تُستقطبُ بمرآتي
فوآ قابِلآ جنوني بالوشمِ على جبيني وعشقُ السلآمةِ




فالمِحرآبُ من الجمرِ قصراً يتّقِدُ بأغوارٍ من نبضاتي
والقلبُ بالمهدِ تُشكّلَ قوآلباً أقطارُها كممرَّاتٍ نآرِيّةٍ




وفحيحٌ يتوغّلُ بالشّواظِ لجوريّةٍ من الزّهرِ تكن تُربتي
كقبضةِ الكفِّ قلعتي للرّنينِ المغناطيسيُ ذُو الجآذِبيّةِ






بعزفِ الرّبابةِ شجونُ القوآفي فارتعاشاتٌ تُسحرُني
وعرقُ الصّبابةِ يشتقُّ لسابِعِ الآرضِ فما للملآمةِ




وخِماري السُّندُسِ تجري تحتهُ دماءُ الشهدِ بنحـري
للثمانِ والعشرونَ باللّسانِ ترويضُ النونِ لذّةُ الوليمةِ




على كُعوبِ الفجرِ أتمايلُ كشقائِقِ النّعمانِ رقصاتي
وأزيزٌ بخيوطِ المطرِ مُنطلقٌ كصُلبِ السّنديانِ الأزليّةِ




بصيصُ النورِ كبرقٍ يلتمعُ مُخضباً كألقاً بجوانِحي
هصيصُ الروحِ بأباريقِ الهوى يمُوءُ كسُقيا ارتوازيّةٍ






أختلِجُ غمارةَ البُركانِ ألتهِمُ وُطواطاً خادِشاً ليلي
فالقلبُ مُعترُّ بوفيّاتِ الهوى تكاتبَ صُكوكاً شرعِيّةٍ




للرّجلُ النّاريٌ مطمعي ذبيحَ العشقِ فانِياً بأعماقي
ومن وجعِ الرّوحِ نياحُ يُسقِمُ الأُخرى أحقاباً أمديّةٍ




فتفنى الأجسادُ ببوتقةِ الحُبِّ وريحُ التّبرِ خواتِمي
وبرمةُ الكفنِ تُلفُّ باسمٍ تعلّقَ بقصَصٍ أُسطوريّةٍ




ومالي أرى الذُّكورُ كغرابيبُ سُودٍ ويحَ قلبي ؟ . !
كالزُّنوجِ الحُمرِ أُولئِك طُلآبُ الهوى ومقاصدٌ سُوقيّةٍ






شُجّ الجِفنُ بمِرودٍ كمضيقٍ تقلّصَ فتصلّبت عيني
تقاعسَ الصّدرُ بالشّدِ مُؤمناً في الهوى بلآءِ النّاهيةِ




وأني السّرجُ وآ رجُلَ الثّلجِ أُناشِدُكَ أترانا نلتقي ؟ . !
فهل يستوونَ بالألتِحامِ أو نفيرُ الأرواحِ بأريحيّةٍ ؟ . !





وأمتطي صهوتي فما ظفرتُ بالصّقرِ بلهيبِ عُصارتي
فأُداعبُ الهوى بحُزمِ الحطبِ من لُغزِ حواءٍ النّاريّةِ !




لتنوحُ امرأةُ النّارِ واخيبةَ الأملِ أنثى استثنائِيّةٍ أاِنّني ؟ . !
وقذائفُ النّارِ تمرّدت وغلّقتِ الأبوابُ لأعينُ الخديعةِ




وختامي سيفُ الوجيعةِ يُقطّعُ اليأسَ واشتِعالُ نيراني
ويظلُّ الرأسُ للزّندِ بالأضلُعِ مهداً للحدِ قامةً نارِيّةٍ

يآگثر حبي : لگ ويآگثر مآ آغليگ


ويآگثر





مآلگ في ضميري معزهـ


آنسى حيآتي بس مآني بنآسيگ


حبگ بوسط آلقلب محدن يهزهـ

آموت وآحيآ گل مآحل طآريگ
يآهني قلبيدآم قلبگ يعزهـ