فى ليلتى الماضية اشعلت شمعة

	فى ليلتى الماضية اشعلت شمعة في ليلتي الماضية اشعلت شمعة في ليلتي الماضيه اخذت شمعه واشعلتها واخذت اراقبها .. ثم تعجبت ..!! انها ماتلبث ان يزداد وهجها ثم يبدوا لي انها انطفأت .. وبعد لحظه .. فإذا بها يزداد توهجها اكثر من ذي قبل .. وهكذا استمرت تضعف ثم تقوى بشده .. الا آن إنتهت / \ / ذكرتني بشيء اعرفه .. ولكني لا استطيع تحديد ماهويته .. ،، آاااااااهـ لحظه .. كأني عرفته .. نعم انه هوا .. الإنسان .. لا تستغربوا .. نحن هكذا .. مانلبث ان نظهر على .. الحياة .. ونواجهها حتى نضعف في أهون .. موقف .. ولكن .. بعضنا يبقى على ضعفه .. هذا إلى آن يؤدي به إلى النهايه .. والبعض .. لا .. يقف امام الحياة بشموخ وأمل .. يقوى وتزداد حكمته .. ويستفيد من الدرس الذي تلقاه .. هكذا .. نحن .. \ / \ / يجب ان نتعلم من الشمعه .. ان نواجه صفعات الحياة بقوة وشموخ .. ونستفيد من تجاربنا .. ولا نأبه باي هزة تمس كياننا .. بل نستنفذ كل مافينا لنعيش حياة قويه ثابته .. إلى آن ينتهي بنا العمر .. كما انتهت الشمعه .. ،، قد يفارقنا الحظ فجأه وتسير الأحداث في اخطاااااء ومواقف غير متعمده وصدف غريبه في أكثر الأوقات التي نكون أحوج لذاك الحظ اللذي تنعمنا به في حياتنا.. لما يحدث ذلك ياترى لانعلم!!،، كان شاقاً علي أن أفهم .. لما تُسرق ابتسامتي من شفتي وينهار حلمي في خداع السراب لما تنحني عيناي الماً لدمعة جبارة كلما تذوقت المرارة من كأس حروفه متآكلة لما تُستباح حتى حرمات القلوب فإذا بالحب الذي جمع بين قلبين يتهاوى كأوراق الخريف المتساقطة أتسأل بحرقة .. لما لا تطوع كل مسافات المشاعر ونسلك درباً .. نكون معاً ونطبع فوق جبين الاشتياق خطا مقبلة ونسكب في أذن الكون صوتا جميلا يردد نحن معاً رفاق من عالم آخر رياح آتية .. ومعها كل القلوب الرقيقه تحضن كل رحيل أتى بعد غياب تودع كل ساعات الانتظار لأكون معكم راق لى تحياتى لكم دمووع الوورد