( نهاية ) وَهْمْ الصداقه المزيفه

( نهاية ) وَهْمْ الصداقه المزيفه

سلسلة يوتب حساكم ( 6 )

بريد حساكم
أنتجت مجموعة من شباب الأحساء فيلماً روائياً قصيراً يحكي قصة شاب في مقتبل العمر، يتبع رغباته، ويعيش وهْم الصداقة المزيفة برفقة أصدقاء المصالح، وسرعان ما يصبح فريسة لميولهم المنحرفة، ويدخل في مصير مجهول. وتعود تفاصيل الفيلم، الذي حمل عنوان «نهاية»، إلى شاب يدرس في الصف الثالث الثانوي، ويطمح في إيجاد مكان مرموق لخدمة وطنه، لكن بعض الظروف تجبره على عدم إكمال مسيرته التعليمية، نتيجة لغياب والده شبه الدائم عن المنزل لظروفه العملية، ما جعل اهتمامه ينجرف نحو اللهو بسبب رفقاء السوء، ويزيد المال المتدفق من تورّطه في طريق بلا نهاية فينفقه كيف يشاء دون حسيب أو رقيب، ويرسم بنفسه نهايته الأليمة، حيث يتعرض لحادث سير جراء التفحيط، ويسفر الحادث عن ضمّه إلى المعاقين بعد إصابة مؤثرة. لعب دور البطولة في الفيلم عقيل الطاها، وعلي الطليحي، ومنتظر الربيعة، وعلي مسلم، وعلي الحسين، وعبدالله الحسين، وحسن المهنا، وهو من تصوير وإخراج حسن الحاجي..

رابط الفلم

	حقيقة قصة تدمي القلب والسبب الرئيسي هوو الوالدين وبعدهم عن فلذة أكبادهم فالرعاية والتواجد والتربية من قِبل الوالدين هما المسار الذي يخطووو نحووهُ الابنااء ..فــ عاقبة عدم توجية الأهالي والاهتمام ..حتماا ستكون الندم ومرافقة أصحاب الســوء والأهم البعد عن الله وعدم القيام بوواجباتهم الدينية وهذا لعدم وجوود مراقب ومحاسب لهم وللأسف الكثير من الآباء يعتقد بأن توفير الحقوق المالية للابناء والمبالغة في صرفها هي الطريق لتحقيق السعادة ولايعلمووا بأنها سوف تكون عاقبة اذا كانت بدون حدود ومن غير معرفة أين يوجهووا أطفالنا تلك الآموال فالسعادة الحقيقية أن نحتضن أبنائنا الى قلووبنا ونشعرهم بوجودنا أشكرك عالطرح الجميل ...دمت بخير