0 هَكذا نحنُ ... حينَ نتوه0 محمد الحلفي - غايب حبيبي0 إلى متى يَ ضيقَة الخَاطرْ عَلى مَجرَى الوريدْ,0 عجزت القى0 حياة بلاحب كيف تكون ؟!!!