{أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ }
{أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوء }
للهم بحق فاطمة وابيها وبعلها وبنيها وبالسر المستودع فيها
ان تصل على محمد وال محمد وان تشافي هذا المريض بشفائك وتداويه بدوائك بحق مريض كربلاء زين العابدين وسيد الساجدين وان تعيده الى اهله معافا وتقر بعودته اعين ذويه يارب العالمين انك على كل شيء قدير وبالاجابة جدير