0 إذآ طحتَـوآ مِثل هآلطيحَ ـه شَ بتسوون !0 الرسَم علىْ الششَوآرع0 || إصدار " لمن العزاء " للرادود عبد الامير البلادي 1431 ||::كاملا بجودة السيدي0 مآعَرفتْ انّ الغيآبْ / حيَيل مُوجِع ! ليَن غِبت وو كِل عُروقي، . أوجعتنِي = ‘(0 حِـتى فِي آلنُـوم ممنَـوع ! ! !