يَا عُوْنَ الله وِشْ بَاقِيْ ؟
ذِبَلْ وَجْهَ الحَنِيْنْ وانْطِفَـى شَمْـعَ المَحَّبَة وغَابْ تَغَافَلْتَ الدُمُـوعْ الليْ تَهَـادَتْ مِنْ غَلاأَحْبَابِيْ وِجِيْتْ أَسْأَلْ عَنْ ظُـرُوفَ الجِـفَاوَأَحْبَابِيْ الغِيّابْ وِغَصِّيْتْ بِتَنَاهِيـدِيْ وِبَانْ الدَّمْـعْ فَـ أَهْدَابِيْ فِيْ عِيْنِيْ نَظْرَةْآلامْ وتِجَـسَّدْ فِيْ دُمُـوعِيْ عِتَابْ تَحَرِّيْتْ الحِزِنْ يَنْطِقْ وزَادْ الصَّـمْتْ فِـ عِتَابِيْ تِطِيرالـ آهـ مِنْ فَمّيْ وِتَبْقَى فِيْ عِيُونِيْ أَسْرَابْ كَأَنِّكْ يَا تَنَـاهِيْدِيْ طُيُـور تَغَنِّيْ لِـ غِيَابِـيْ حَسَبْتْ إنّ الأَلَـمْ غَافِـيْ وفَصَّلْ للتَنَـاسِيْ ثِيَابْ لِقِيْتْ إِنَّ الجُرُوحْ تِجّفْ وِتَرْجِعْ تِغْرِقْ ثِيَابِـيْ يَا عُوْنَ الله وِشْ بَاقِيْ ؟! وقلبي ماتفتّت .. ذابْ تِذَكَّرْ رِيْحَةْ الغَالِـيْنْ وِرَدّالضِّيْقْ يَصْحَى بِيْ حَرَامْ إنّ الزِّمَـنْ يَسْرِقْ مَلامِحْ فَرْحَةْ الأَحْبَابْ وَحَرَامْ إنّي ألاقِيْ رِيْحَةْ الذِّكْرَىْ عَلَى بَابِـيْ تَعَالْ نِتُوبْ مِنْ ذَنْـبْ الغِيَـابْ وافْعَلْ الأَسْبَابْ تَعَالْ وشُوف بِعْيُونِكْ حَنِيْنِيْ كِيْفْ سَوّى بِيْ ذِبَلْ وَجْهْ الحَنِيْنْ وانْطِفَـىْ شَمْـعْ المَحَبَّةْ وغَابْ وَرَبِّيْ إنّ التّعَبْ يَاللي حَكِيْتَه مِنْ بَعَضْ مَابِيْ |
يعطيك العافية
|
الساعة الآن 07:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir